إسرائيل تصعّد حربها على لبنان وتغتال قياديًا بارزًا في حزب الله في غارة جوية على بيروت
نوفمبر ۲۵، ۲۰۲۵
تستيقظ بيروت على اغتيال جديد، نُفذ من السماء، لا يُبرَّر إلا بنفس ذريعة “الأمن” و”الدفاع عن النفس”.
قُتِل قائدٌ من حزب الله في قلب العاصمة، وهي مدينةٌ مُنهكةٌ بالفعل والعالم يراقب الأمر كما لو كان مجرد عنوانٍ رئيسي.
كم مرةً يُمكن انتهاك حرمة أمةٍ قبل أن تُصبح المحاسبةُ ذات معنى؟
كم مرةً يُمكن جرّ لبنان إلى النار بينما تتظاهر القوى العالمية ببراءة أيديها؟
لبنان يستحق السلام.
لكن السلام لا يأتي عندما يُعيد طرفٌ واحدٌ صياغةَ قواعد الحرب.
#Lebanon #Beirut #MiddleEast
النص العربي:
غير متوفر


