تحقيق “سي إن إن” يفضح الهجمات الإسرائيلية على قوافل مساعدات الأمم المتحدة
فبراير ۲۳، ۲۰۲٤اكتشافات صادمة من “سي إن إن”: الكشف عن أدلة على هجمات إسرائيلية على قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة. وتشكل هذه الأعمال الشنيعة انتهاكات واضحة للقانون الدولي وتوجيهات محكمة العدل الدولية.
#icj_breach
@DrMadsGilbert
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
كاتي بولغلاز: تقول الأمم المتحدة إن 300 ألف شخص يتضورون جوعًا في شمال غزة، لكنهم لم يعودوا يوصلون المساعدات إلى هناك في الوقت الحالي، وإليكم السبب: تعرضت آخر شاحنة مساعدات تابعة للأمم المتحدة للقصف في الخامس من فبراير/شباط بينما كانت متجهة شمالًا وتقول إن البحرية الإسرائيلية أطلقت النار عليها. فتُظهر صور الأقمار الصناعية التي التُقطت بعد ساعتين فقط من الهجوم زوارق لا يمكن أن تكون سوى زوارق بحرية إسرائيلية. وهي الوحيدة المسموح وجودها في هذه المياه وقياساتها تتناسب مع قياسات سفن جيش الدفاع الإسرائيلي. الآن، تقول الأمم المتحدة أيضًا إنها اتفقت على هذا الطريق مسبقًا مع الجيش الإسرائيلي، وقد رأينا رسائل بريد إلكتروني تؤكد ذلك. وكان من المفترض أن تسير على طول طريق الرشيد حتى ساحل غزة. وكانت جزءًا من قافلة مكونة من عشرة أفراد، ووفقًا لتقرير داخلي للأمم المتحدة عن الحادث، كانت متوقفة في نقطة احتجاز للجيش الإسرائيلي لأكثر من ساعة عندما بدأ إطلاق النار. الآن، أخبرنا خبراء في القانون الإنساني الدولي أن هذا قد يُعتبر جريمة حرب، خاصةً عندما يساهم حرمان هذه المناطق من الغذاء والمساعدات في حدوث مجاعة جماعية، في الوقت الذي يواجه فيه الكثيرون في غزة خطر مجاعة وشيكة. ولم يستجب الجيش الإسرائيلي لطلبات الـ”سي إن إن” للتعليق على الغارة.