تعطّل أسطول الحرية المتوجّه إلى غزة ومناشدة للدول أن ترفع أعلامها
أبريل ۲۸، ۲۰۲٤لقد عطّل النظام الإسرائيلي مهمة أسطول الحرية لغزة المتمثلة في تقديم المساعدات المنقذة للحياة إلى غزة، لكن الأمر لم ينتهِ بعد!
@southafrica @belgium @france @kuwait وجميع الدول الأخرى التي أدانت علنًا هجمات إسرائيل الشريرة واللاإنسانية على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى ملايين الأطفال والرضع والنساء والرجال الذين يعانون من المجاعة في غزة، ندعوك الآن إلى رفع أمتكم للسماح لهذا الأسطول بالإبحار!
افعلوا شيئًا!
@swilkinsonbc2021 @GazaFFlotilla على منصة “إكس”
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts #Israel_Gaza_War #bds #sanctions #oilembargo
النص العربي:
متظاهرون: أفسدت إسرائيل “أسطول الحرية”. الليلة الماضية، إنفجرت الأنباء بأن لعبة قذرة جرت ضمن حربٍ بيروقراطيةٍ، حيث وُضعت شروط مستحيلة في اللحظة الأخيرة، أدت إلى سحب علم سفينتنا الرئيسية وسفينة الشحن الخاصة بنا، المليئة بمساعدات إغاثية منقذة. لكي تبحر أي سفينة، يجب أن تكون مسجلة تحت اسم بلد ما. اجتازت سفينتنا كافة الفحوصات اللازمة. كانت الأمور جاهزة بالكامل. لكن من دون علم لا نستطيع الإبحار. ويعتقدون أن الأمر سينتهي هنا. إنهم مخطئون للغاية. هذه انتفاضة عالمية لشعب متحد. إنها لا تُقهرُ. يمثل “أسطول الحرية” مئات الملايين من الأشخاص حول العالم، الذين سئموا من المشاهدة المباشرة للإبادة الجماعية. تُعرقل إسرائيل المساعدات الإنسانية لملايين الأشخاص الذين يعانون من الجوع عن طريق البر والآن عن طريق البحر. بينما تتجاهل إسرائيل كل القانون الدولي وتواصل تجويعها الإجرامي والمتعمد للفلسطينيين في غزة، فإن آلاف الأطنان من مواد الإغاثة العاجلة عالقة في الميناء. هذا لم ينته بعد. نحن بحاجة إلى أن يتحرك العالم بأسره. إذن فهذه دعوة الى دولةٍ لإنقاذ هذه المهمة ورفع علمها على متن سفينتنا فورًا. نعلم أن هذه المهمة تمثلكم. تُمثل حزنكم. تُمثل غضبكم. تُمثل يأسكم. تُمثل حبكم لفلسطين. تُمثل حبكم للإنسانية. تُظهرمحاولات تدمير مهمتنا قوة “أسطول الحرية”. لا تستسلموا. فلمدة سبعة أشهر وحشية، لم يستسلم الفلسطينيون، ونحن كذلك. هذه مجرد عقبة. ولا يمكن لإسرائيل أن تسحق تصميمنا على كسر الحصار والوصول إلى سكان غزة. سوف نبحر. ساعدونا على مواصلة تضخيم هذه الحركة الإنسانية لكسر الحصار عن غزة. كل يوم، كل ساعة، كل دقيقة، مهمة. قد يكون الأسطول القادم متأخرًا جدًا. إلى متى يمكن للفلسطينيين في غزة الانتظار؟ سنبحر. سوف نكسر الحصار. فلسطين حرة. فلسطين حرة.