يفضح ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الخداع الأمريكي في المفاوضات بشأن غزة”
يونيو ۸، ۲۰۲٤
يفضح ضابط المخابرات المركزية السابق “أندرو بوستامانتي” الخداع الأمريكي في مفاوضات غزة!
لماذا يتولى “بيرنز”، مدير وكالة المخابرات المركزية، وهو ضابط مخابرات سري، قيادة المحادثات بين حماس وإسرائيل بدلًا من أن يكون دبلوماسيًا أو رجل دولة؟ يكشف هذا الاختيار عن موقف الولايات المتحدة الحقيقي من الحرب، مع إعطاء الأولوية للتكتيكات الاستخباراتية على الدبلوماسية الحقيقية.
إنه تذكير صارخ بالتلاعب الكامن والتجاهل لحياة الفلسطينيين.
طالبوا بالشفافية والمساءلة الآن!
@triggerpod
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #FreePalestine #UNSC #Ceasefire #StandWithPalestine #FreePalestine #ExposeTheTruth #GazaConflict #DiplomacyMatters #StandWithPalestine #EndTheOccupation
النص العربي:
أندرو بوستامانتي: هل تعرفون من هو المفاوض الرئيسي للولايات المتحدة في المفاوضات بين حماس وإسرائيل؟ مدير وكالة المخابرات المركزية “بيرنز”. لماذا مدير وكالة المخابرات المركزية، لماذا رئيس المخابرات السري وجناح المخابرات السري للولايات المتحدة؟ لماذا يتفاوض مع من نتهمهم بالجماعة الإرهابية والحزب السياسي الإسرائيلي؟ لماذا هو المحاور؟ فهذا هذا ليس دور ضابط المخابرات. بل هذا هو دور رجل دبلوماسي، وهذا دور رجل دولة. فهذا ليس دور مسؤول استخبارات محترف، شخص وظيفته الكذب والسرقة والغش دون أن يُقبض عليه. وهو يظهر كيف تنظر الولايات المتحدة إلى الصراع بين حماس وإسرائيل. ويظهر أن الولايات المتحدة لا تنظر إلى الأمر من خلال عدسة دبلوماسية، وإلا كانوا سيوكلون سفيرًا كبيرًا بهذه المهمة أو رجل دولة. لكنهم وضعوا شخصًا من حكومة الرئيس.