أسانج يفضح قتل أمريكا المتعمد للمواطنين في الشرق الأوسط

يوليو ۱، ۲۰۲٤

View this post on Instagram

A post shared by Daizy Gedeon (@daizygedeon)

احتفالًا بإطلاق سراح جوليان أسانج، مؤسس ويكيليكس، هذه واحدة من مقالاته الرائعة التي تكشف الكيان الإجرامي الأمريكي في الشرق الأوسط. وأحيانًا نتساءل لماذا تدعم الولايات المتحدة إسرائيل رغم الإبادة الجماعية التي ترتكبها، متناسية الجرائم التي ارتكبتها الولايات المتحدة في العراق وسوريا وفي جميع أنحاء الشرق الأوسط.

هل نتوقع منهم حقًا أن يلتزموا بقواعد “الأخلاق”؟

@resist_05

إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.

#Gaza #HumanRights #StopTheFamine #MedicalAid #SaveGaza #EndTheWar #HumanityFirst #ActNow #HealthcareForAll #Nakba76 #FreePalestine #StandWithPalestine #JusticeForPalestine #EndOccupation #PalestinianRights #FreePalestine #StandWithGaza #StudentProtest #UniversityOfAmsterdam #HumanRights #Solidarity #NoJusticeNoPeace #Amsterdam #Rafah #فلسطين
النص العربي:
جوليان أسانج: هذه هي الصورة الكبيرة للحرب. الآن تقريبًا جميع الوفيات في الحوادث قُتل فيها شخص أو اثنين فقط، ثمة فتاة صغيرة على الشارع كانت ترتدي فستانًا أصفر، وكانت تذهب بشكل متكرر لجمع الحلوى وما إلى ذلك من القوات الأمريكية. وفي أحد الأيام، مرت دبابة ولسبب غير قابل للتفسير، خرج مُطلق النار من الدبابة الأمريكية وفجرها بعيدًا. ثمة الكثير من هذه الحوادث. كما تعلمون، فقد تحدثت سابقًا عن عمليات القتل على نقاط التفتيش، في إحدى الحوادث أُطلِق النار على سيارة وجرى فحصها. وفقاً لتقارير عسكرية أمريكية داخلية، فإن الرجل الذي قُتل كان طبيبًا ينقل امرأة حامل إلى المستشفى. نرى مثالًا مثيرًا للاهتمام لبلدة يبلغ عدد سكانها 40 ألف نسمة على الحدود السورية، وقد تراجع عدد سكانها من 40 ألفًا إلى 2000 خلال عام تقريبًا. ولم يُبلّغ عن تلك البلدة وتلك الظروف على الإطلاق، لم يُبلّغ عنها في وسائل الإعلام الرئيسية أو في أي وسائل إعلام بديلة.