مغني الراب الأمريكي ماكليمور – “هذه إبادة جماعية”
نوفمبر ۸، ۲۰۲۳
وفي حديثه خلال الاحتجاج المؤيد لفلسطين في واشنطن العاصمة هذا الأسبوع، اتخذ مغني الراب والمغني وكاتب الأغاني الأمريكي موقفًا قويًا ومحفوفًا بالمخاطر للدفاع عن الإنسانية عندما قال للحشود: “لقد تعلمنا أن نكون متواطئين فقط، لحماية حياتنا المهنية، وحماية مصالحنا. وأنا لن أفعل ذلك بعد الآن. أنا لا أخاف من قول الحقيقة.”
وتحدث عن ابنته البالغة من العمر 8 سنوات التي سألته كيف سيعرف الناس في فلسطين ما نقوم به. وقال: “العالم كله يراقب ما نفعله الآن”. وأثار خطابه الحشود ليهتفوا “فلسطين حرة، حرة”.
إنه يذكرنا بالحركة التي بدأت في أواخر الثمانينيات عندما كان العالم كله يراقب ويهتف “أطلقوا سراح نيلسون مانديلا”.
لقد نجحنا بالقيام بذلك آنذاك. ويمكننا أن ننجح الآن!
نحن الشعب نملك القوة!
شاهدوا الفيديو وشاركوه
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #BoycottZionist #AntiZionismisNotAntiSemitism #palestine #gaza # Israel #newzealand #Gaza #ceasefirenow #Jordan #SaudiArabia #UAE #Morocco #Bahrain #Kuwait #Lebanon #Syria #Iraq #سلطنة عمان
النص العربي:
لكنني أعلم بما فيه الكفاية أن هذه إبادة جماعية ونحن خائفون. نحن نشاهدها تنكشف. لقد تعلمنا أن نكون متواطئين فقط، لحماية حياتنا المهنية، وحماية مصالحنا. وأنا لن أفعل ذلك بعد الآن. أنا لست خائفًا من قول الحقيقة. هل تعلمون، قالت لي ابنتي هذا الصباح، عمرها ثماني سنوات، قالت يا أبي، عندما نحتج اليوم، عندما نتظاهر هناك، كيف سيعرف الناس في فلسطين أننا حضرنا من أجلهم؟ أنظروا إلى هذا. أنظروا إلى هذا. إن العالم يراقب ما نفعله الآن في لحظة الظلم هذه. لا يوجد جانب في الإنسانية، نحن نقود بقلوبنا، نحن نقول الحقيقة، نضع حد للبروباغندا ونمضي قدمًا. فلسطين حرة، فلسطين حرة.