لو استطاع الفلسطينيون إعادة عقارب الزمن إلى الوراء…
ديسمبر ۸، ۲۰۲۳
سواء كنا نتحدث عن هنود أمريكا، أو السكان الأصليين في أستراليا، أو الفلسطينيين، فإن قصصهم ورحلتهم متشابهة جدًا. إنهم جميعًا كائنات متطورة روحيًا وليس لديهم أي اهتمام بالقتال والحرب والعدوان، وترتكز فلسفتهم على أساسيات المشاركة والعطاء والعيش.
لكنهم والكثير من مجموعات السكان الأصليين الأخرى، بما في ذلك الآن الماوري في نيوزيلندا الذين يتعرضون للتهديد، ويُسرق وطنهم منهم، ويُجرّدون من كرامتهم، وحقوقهم الإنسانية الأساسية.
أعلم أن هذا مشهد كوميدي ولكن كم هو مناسب الآن ونحن نشاهد ما يحدث للفلسطينيين.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاهدوا التقرير وشاركوه لنشر المعرفة.
@lafflab
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #BoycottZionist # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
كيف يكون لديكم عنصرية في بلد لا ينتمي إلا للفلسطينيين. لا أحد ينتمي إليه، لقد طردتم الناس، “عودوا إلى بيوتكم”. “أنتم عودوا إلى بيوتكم أيضًا.” “أنتم لستم من هنا، عودوا إلى بيوتكم. لا بد أنكم نسيتم. أوه نعم، لم أفهم قط اكتشاف أمريكا. كيف تكتشفون بلد كان يعيش فيه أشخاص؟
كأن جاء شخص ما إلى سيارتي، وقال لقد اكتشفت مسجلتك. لم تكن هنا، لا أعتقد أنك كنت تعلم بوجودها. أعتقد أن إذا تمكن الفلسطينيون من القيام بذلك مرة أخرى بما يعرفونه الآن، وإذا تمكنوا من إعادة عقارب الزمن إلى الوراء، أعتقد أنهم كانوا سيقفون على الحافة. “ها هو القارب يأتي، لا تدعوهم ينزلون من القارب.”
“أعطوهم بعض الذرة وبعض الدقيق.” “عيد شكر سعيد.” ” نراكم السنة القادمة.”