الهوية الفلسطينية تُبقي أمل العودة على قيد الحياة
ديسمبر ۲۹، ۲۰۲۳تشرح فلسطينية هربت عائلتها إلى لبنان بعد نكبة عام 1948 مدى أهمية الاحتفاظ ببطاقة الهوية الفلسطينية. فهو يبقي أملهم في العودة إلى وطنهم حيًا.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#PalestinianPriorities 🇵🇸 #UnifiedForQuds 🕋
دعونا نقف متحدين من أجل العدالة والتحرير!
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
#Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid#history #middleeast #currentaffairs #israel #palestine #occupation #conflict
النص العربي:
هذه القديمة، وجُدّدت في عام 2019. بطاقة خاصة باللاجئين الفلسطينيين، تعني في الأساس أننا مسجلّون في لبنان كلاجئين فلسطينيين، وأننا لاجئون في دولة لبنان. لم أفهم أبدًا لماذا والدي كان مصمّمًا جدًا على تجديد بطاقات هويتنا لنا. لكنني أفهم السبب الآن، وذلك لإبقاء قضيتنا حية. ولإبقاء النضال الفلسطيني حيّ، إنه يهدف إلى جعل العالم يعرف أننا قد لا نعيش في فلسطين، ولكننا لا نزال نعرّف أنفسنا كفلسطينيين لأن هذه هي القصة التي جاء هذا الوعي المحدود إلى هنا ليحييها. هذه هي الحقيقة التي جاء هذا الوعي المحدود ليحييها. وأنا ممتنة جدًا لك يا أبي. أتمنى أنك ترقد براحة وقوة وسلام لأنك جددت هذه الورقة لي. وأنا فخورة لامتلاكها، وأنا فخورة بحملها.