يخدم إفلات إسرائيل من العقاب التطرف
يناير ٤، ۲۰۲٤الجزء الأول من سلسلة مقتطفات من هذه الحلقة من #CentreStage، حيث يناقش “دانييل ليفي” الحرب في غزة من وجهات نظر تاريخية ودينية وجيوسياسية مع دارين أبو غيدا، المذيعة الرئيسية في قناة الجزيرة الإنجليزية.
في هذا المقتطف، يهاجم “ليفي” بشكل مباشر الحصانة التي يمنحها المجتمع الدولي لإسرائيل بعد انتهاك اتفاقيات السلام. ويجب محاسبة إسرائيل عندما لا تتقدم باقتراح تفاوضي جدي، وعندما تستمر في بناء المستوطنات، وعندما تنتهك تلك الاتفاقات، “لم تُحاسب”.
“ليفي” هو رئيس مشروع الولايات المتحدة والشرق الأوسط، وعمل كمفاوض إسرائيلي في طابا في عهد رئيس الوزراء “إيهود باراك”، وفي عهد رئيس الوزراء “إسحاق رابين” خلال مفاوضات أوسلو.
شاهدوا هذا الفيديو الآن وشاركوه.
المصدر: @AljazeeraEnglish
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree #freeisraelofzionism #westbank #jerusalem#CentreStage #Aljazeeraenglish #News
النص العربي:
دانييل ليفي: يجب أن تتحمل إسرائيل المسؤولية عندما لا تتقدم باقتراح تفاوضي جدّي، وعندما تستمر في بناء المستوطنات، وعندما تنتهك تلك الاتفاقات. فهي لم تُحاسب. وأسلّط الضوء على هذا العنصر المحدد لأنني لا أعتقد أن كان من الممكن أن نصل إلى خط النهاية ما لم تكن توجد رغبة في ممارسة بعض الضغوط على إسرائيل. وهذا ما نمر به منذ ذلك الحين يا “دارين”. لأن منذ ذلك الحين، حصلت إسرائيل على المزيد والمزيد من الحصانة. لم يكن يوجد لأفعالها تكلفة أو نتيجة. والنتيجة اليوم، حكومة إسرائيلية وأشخاص يعلنون بصراحة نيتهم بالتطهير العرقي والإبادة، والنتيجة ما ترينه في غزة. وكانت الحصانة هي العامل المساعد للتطرف. وأي شخص يعتقد أن الأمر سينتهي لصالح المجتمع اليهودي، من الواضح لم يقرأ التاريخ أبدًا.