إسرائيل تدمر غزة حتى لا يبقى شيء للفلسطينين ليعودوا إليه 10 تشرين الأول 2023 بيت حانون قبل وبعد 21 تشرين الأول 2023
يناير ۵، ۲۰۲٤نورمان غاري فينكلستين، هو عالم سياسي أمريكي وناشط مناهض للصهيونية منذ فترة طويلة من أصل يهودي وتركز خبرته على الهولوكوست والصراع الإسرائيلي الفلسطيني. يناقش في هذه المقابلة نية الحكومة الإسرائيلية لتدمير غزة بالكامل وتدميرها على الأرض حتى لا يكون للفلسطينيين “شيء ليعودون إليه”.
ويشير على وجه التحديد إلى مقال كتبه مراسل التايمز “باتريك كينغسلي”، الذي زار شمال غزة مؤخرًا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وكان في حيرة عندما نُقل إلى منطقة تُسمى بيت حانون لأن “كينغسلي” قضى الكثير من الوقت هناك يكتب نيابة عن التايمز. ولكن في هذه المناسبة لم يتمكن من التعرف على أي شيء لأنه كان مدمرًا بالكامل تقريبًا.
لم يكن لدى إسرائيل أبدًا أي نية لمحاولة القضاء على حماس و”اللعب” حرفيًا مع حلفائها من خلال الزعم بأنها كانت تشن حربها في الثامن من أكتوبر للقضاء على حماس. ذكرت في وقت مبكر من 13 تشرين الأول أن إسرائيل لا تستطيع القضاء على حماس مثلما فعل الاتحاد السوفييتي بعد 10 سنوات من فشله في القضاء على المجاهدين في أفغانستان وفشلت الولايات المتحدة في سحق طالبان بعد 20 عامًا في أفغانستان.
كان نتنياهو يعلم ذلك، لكنه شن حرب الإبادة والإبادة لتدمير غزة بأكملها وتطهيرها عرقيًا من الفلسطينيين من أجل احتلال جميع الأراضي الفلسطينية والاستيلاء على جميع احتياطيات الغاز الطبيعي والنفط. لقد أصبح كل هذا واضحًا الآن في العلن، وقد أعلن عنه حرفيًا تقريبًا نتنياهو والكثير من المسؤولين الإسرائيليين الآخرين.
هذه أدلة أخرى تضاف إلى القضية التي رفعتها جمهورية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية في 11 كانون الثاني.
تعود حقوق الفيديو لـ: @ar.translator
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree #freeisraelofzionism #westbank #jerusalem”
النص العربي:
غير متوفر