تخطط إسرائيل للاستيلاء على مكة
يناير ۹، ۲۰۲٤#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
كما عبر عنه الآن الكثير من أعضاء مجلس الوزراء الإسرائيلي والمسؤولين والسياسيين وقادة المجموعات المستوطنة ومجموعة من اليمينيين الفاشيين الإسرائيليين، فإن هدف الفصل العنصري والصهيوني الأخير في نهاية هو احتلال فلسطين ولبنان والمملكة العربية السعودية والأردن وسوريا والعراق ومصر أيضًا بالكامل.
هنا يعبّر السياسي الإسرائيلي “آفي ليبكين” بوضوح، دون خجل أو إنكار، عن رغبته ورغبة جميع الصهاينة في الاستمرار في القضاء على السكان العرب من حولهم، واحتلال أراضيهم من أجل تحقيق إسرائيل الكبرى.
إن هذه الطموحات ليست فقط غير قانونية وغير أخلاقية وتتحدى كل قانون دولي، والطريقة التي يخطط بها الصهاينة لتحقيق هذا الهدف تتعارض مع كل قانون إنساني واتفاقية جنيف وتتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة، الذي تعتبر إسرائيل من الدول الموقّعة له. لقد غُسلت أدمغتنا لعقود وعقود من الزمن للاعتقاد بأن الصهاينة أو إسرائيل هي الضحية، ولكن منذ أن أنشأ “تيودور هرتزل” الصهيونية في أواخر ستينيات القرن التاسع عشر، ظلوا يخططون ويخلقون القصص ويزيفون الحقائق، ويفجرون سفارتهم في لندن، ويقتلون شعبهم، ويسمحون بوقوع أعمال مثل السابه من ترين الأول /أكتوبر، على الرغم من أن لديهم الخطط قبل أكثر من عام من خلال دوائرهم الاستخباراتية، حتى يتمكنوا من استخدام تلك الأحداث، التي دبروها، لمواصلة خداعنا وجعل الفلسطينيين وكل العرب يبدون وكأنهم الوحوش العنيفة البشعة التي لا تستحق الحياة.
حسنًا، لقد كُشفت كل الحقائق الآن وأُزيلت الغمامة عن أعيننا.
نحن نرى حقيقتكم بوضوح. فإن شعبهم واليهود يشعرون بالاشمئزاز من هذه المجموعة من الطغاة والجلادين الذين نجحوا تقريبًا في أخذ عالمنا رهينة والتلاعب بعقولنا ومعتقداتنا وقيمنا من خلال السيطرة على السياسيين وشركات التكنولوجيا الكبرى وغير ذلك الكثير.
والحقيقة هي أننا كشعب نملك القوة. ونملك القدرة على التصويت، والاحتجاج، والمقاطعة، وسحب الاستثمارات، وأكثر من ذلك بكثير، ونحن نستخدم قوتنا من أجل الحقيقة والعدالة للجميع.
تعود حقوق الفيديو لـ: @centricmen
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
:النص العربي
آفي ليبكين: أعتقد أن حدودنا ستمتد في نهاية المطاف من لبنان إلى الصحراء الكبرى، وهي المملكة العربية السعودية، ومن ثم من البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات. ومن على الجانب الآخر من الفرات؟ الأكراد والأكراد هم أصدقاؤنا. لذا، لدينا البحر الأبيض المتوسط خلفنا، والأكراد أمامنا، ولبنان الذي يحتاج حقًا إلى مظلة حماية إسرائيل. وبعد ذلك، أعتقد أننا سنأخذ مكة والمدينة وجبل سيناء وسنقوم بتطهير تلك الأماكن.