صوتكم مهم انضموا إلى جنوب أفريقيا في قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيلمن خلال التواصل مع محكمة العدل الدولية
يناير ۹، ۲۰۲٤شاركوا هذا الفيديو
إذا كنتم تريدون تحقيق العدالة لفلسطين، فيجب مشاركة هذا الفيديو وإرسال بريد إلكتروني إلى قضاة محكمة العدل الدولية اليوم قبل بدء جلسة الاستماع غدًا في لاهاي. أرجوكم اتخذوا اللإجراء المناسب، لا تقرأوا فقط وتتخطوا المنشور. هذه هي فرصتنا لإحداث فرق.
لقد فعلت ذلك وأنا واحدة من أكثر الأشخاص انشغالًا الذين ستقابلوهم على الإطلاق، لذلك لا عذر لكم لعدم القيام بذلك. يستغرق فعل ذلك ثلاث دقائق كحد أقصى.
جميع التعليمات موجودة في مجموعة الصور أعلاه بما في ذلك صياغة البريد الإلكتروني وعناوين البريد الإلكتروني. إنها طويلة جدًا لنكتبها تحت الفيديو لذلك وضعناها بهذه الطريقة.
كل ما عليكم فعله هو “لقطة شاشة” للنص على الصور ثم نسخ النص ولصقه في رسالة بريد إلكتروني. وما عليكم سوى إضافة اسمكم وبلدكم حيث يُطلب منكم ذلك، ويمكنكم إرسال البريد الإلكتروني.
يرجى تخصيص الوقت الكافي للقيام بذلك اليوم أو قبل جلسة الاستماع يوم الخميس
إعادة نشر من @mohammedakunjee
🔔 لا تنسوا الضغط على أيقونة الجرس على صفحتنا للحصول على الإشعارات حتى لا تفوتوا أي دعوة لاتخاذ إجراء!✊🏼🍉
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree #freeisraelofzionism #westbank #jerusalem
:النص العربي
محمد أكونجي: أيها الناس الطيبون، أنا هنا لأتحدث معكم عن لحظة محورية في تاريخنا العالمي. تأسّست محكمة العدل الدولية عام 1948 بعد الفظائع التي تعرض لها اليهود الأوروبيون في الحرب العالمية الثانية على أيدي ألمانيا النازية. إن محكمة العدل الدولية هي المحكمة الرائدة في العالم المكرسة لمبدأ “لن يحدث مجددًا”. هذا الأسبوع، يوم الخميس، ستجتمع محكمة العدل الدولية للنظر في مزاعم جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، حيث اتهمتها بارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة. الآن، هذه ليست مجرد جلسة استماع قانونية. في الحقيقة، إنها لحظة ستشكل مسار التاريخ البشري الحالي. يقترح البروفيسور فينكلستين أن تجنبنا الوقوع بكارثة بمسالة القاضي، وربما سيُعيّن من خلال تصويت أو اثنين فقط. ستحدد نتيجة هذه القضية ما إذا كان بإمكاننا، كأشخاص عاديين، أن نثق في المؤسسات الدولية لإصدار حكم عادل ومنصف للبشرية جمعاء. الآن، هنا يأتي دوركم. من الضروري أن تجعلوا صوتكم مسموعًا. أرسلوا بريدًا إلكترونيًا إلى قضاة محكمة العدل الدولية وأخبروهم بما تشعرون به تجاه هذا القرار الحاسم القادم. التفاصيل التي توضح هذا الإجراء موجودة في التغريدة أدناه، ورأيكم يمكن أن يحدث فرقًا في هذا القرار التاريخي. نشكركم على انضمامكم إلينا في هذه الدعوة المهمة للعمل. دعونا نقف معًا من أجل العدالة ونضمن أن يبقى مبدأ “لن يحدث مجددًا” التزامًا تؤيده محكمة العدل الدولية.