مواجهة الأعمال الإسرائيلية بالفظائع التاريخية
يناير ۱۰، ۲۰۲٤استمعوا لهذه المقابلة وشاركوها!!
يشرح تشاس فريمان جونيور، سفير الولايات المتحدة السابق لدى المملكة العربية السعودية ومساعد وزير الدفاع الأمريكي، الأمر قائلًا: “لقد شعر النازيين بالعار وبالذنب…وحاولوا إخفاءه. أما الإسرائيليين؟ فإنهم واضحون جدًا بشأن هذا الموضوع.
من خلال الكشف عن حقائق لها صدى مع #فلسطين_حرة، يثير هذا الكشف دعوة للعدالة والوعي.
استيقظوا أيها الناس!
تعود حقوق الفيديو لـ:: @abierkhatib
🔔 لا تنسوا الضغط على أيقونة الجرس على صفحتنا للحصول على الإشعارات حتى لا تفوتوا أي دعوة لاتخاذ إجراء!✊🏼🍉
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
:النص العربي
تشاس فريمان: إذا كان انتقاد اليهود بسبب تأييدهم للإبادة الجماعية يعد معاداة للسامية بطريقة أو بأخرى، فلدينا مشكلة حقيقية. كما تعلم، إنه لأمر فظيع أن يقوم أحفاد الأشخاص الذين تعرضوا للإبادة الجماعية على يد الأوروبيين الآن بهولوكوست ضد الفلسطينيين. فهذا الأمر بالطبع له جزور عميقة كثيرة. ويمكن للمرء أن يفهم رد الفعل العاطفي والرغبة في الانتقام من جانب الإسرائيليين، كما يجب أن يُفهم ذلك من جانب الفلسطينيين. ولكن ما يحدث هو بالتأكيد أسوأ الفظائع في هذا القرن.
توماس كارات: إذا قارنته، أعتقد أنني سمعتك تقارنه بما فعله النازيون في أوروبا. هل مازلت تتذكر ما قلته؟
تشاس فريمان: نعم أتذكر. كان لدى النازيين، على الأقل شعور، ما يكفي من الشعور بالخجل والذنب لدرجة أنهم حاولوا إخفاء ما كانوا يفعلونه. أما الإسرائيليون فهم صريحون تمامًا بشأن هذا الأمر. ويستند السيد نتنياهو بإبادة العماليق في الكتاب المقدس. إن قواعد الاشتباك التي أُعطيت للجنود الإسرائيليين، كما ظهر من خلال قتلهم لثلاثة رهائن إسرائيليين هربوا من أسرهم، هي في الأساس إطلاق النار على كل ما يتحرك. لقد أمضى الجيش الإسرائيلي معظم عقوده الأخيرة في حراسة الضفة الغربية وقطاع غزة من أجل حماية المستوطنين. إنه ليس مدرب على نوع الحرب التي يخوضها الآن، وهو يتكبد خسائر فادحة. لكننا لا نعرف ذلك لأن المتحدث باسم قوات الدفاع الإسرائيلية حاول إخفاء الأمر. ولكن ظهرت معلومات تشير إلى أن ما يصل إلى 5000 جندي إسرائيلي قد أصيبوا أو ماتوا، ومعظمهم على الأرجح جرحى وليسوا قتلى. لكن هذا أمر خطير، فقد بدأ هذا الأمر كمذبحة بسيطة للمدنيين من الجو، لكنه أصبح الآن معركة برية بين ما بدا وكأنه مقاتلين مدربين تدريبًا جيدًا من حماس وقوة دفاع إسرائيلية سيئة التدريب. إن أحد الأشياء التي ستنتج عن هذه الكارثة والهزيمة، إذا صح التعبير، هو تشويه سمعة القوات المسلحة الإسرائيلية من حيث الكفاءة. ومن المؤكد أنهم يضاعفون سمعتهم في القسوة، لكنهم لا يظهرون المهارات العسكرية التي زعموا أنهم يمتلكونها في هذه المعركة. وسيكون لهذا أيضًا آثاره على المدى الطويل.