تسافر “أتيكا” من ألمانيا من أجل محاكمة محكمة العدل الدولية
يناير ۱۱، ۲۰۲٤هذه مقابلتي مع “أتيكا”خارج محكمة العدل الدولية هذا الصباح. لقد سافرت من ألمانيا مع آخرين لتكون جزءًا من هذا اليوم التاريخي. وأوضحت أن زوجها وأطفالها فلسطينيون وأن جميع الفلسطينيين يستحقون العدالة.
شاهدوا مقابلتي السريعة.
لا تنسوا الضغط على أيقونة الجرس على صفحتنا للحصول على الإشعارات حتى لا تفوتوا أي دعوة لاتخاذ إجراء!✊🏼🍉
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide #palestinewillbefree”
:النص العربي
دايزي: درجة الحرارة هنا في لاهاي هي أربع درجات تحت الصفر، وجميعنا نتجمد من البرد، ولكن أعتقد أنني سأسأل بعض الأشخاص عن سبب مجيئهم للوقوف خارج محكمة العدل الدولية، ولماذا هم هنا. معي هذه السيدة الشابة، ما اسمك؟
أتيكا: نعم، اسمي أتيكا.
دايزي: أتيكا، لقد أتيت من ألمانيا.
أتيكا: نعم أتيت من ألمانيا.
دايزي: فقط لتكوني هنا اليوم؟
أتيكا: نعم، إنه أمر مهم جدًا. أنا هنا من أجل فلسطين. أنا هنا لأقول أوقفوا الإبادة الجماعية، أوقفوا قتل الأطفال.
دايزي: وأخبريني ما رأي العالم في ألمانيا، وكيف هي الاستجابة؟
أتيكا: الأمر صعب للغاية بسبب ماضي ألمانيا. يوجد كثير من القمع ومن الصعب أن نقول …
دايزي: بسبب ما حدث؟
أتيكا: أن نقول رأينا أو أن نفكر…
دايزي: يوجد رقابة وقمع.
دايزي: يوجد قمع للصوت.
أتيكا: نعم، ومن الصعب جدًا أن نحاول الخروج كل أسبوع إلى الشوارع والتظاهر ونقول لا، لفلسطين الحق في الوجود وللفلسطينيين الحق في العيش في حرية وعدالة.
دايزي: وأنت مغربية.
أتيكا: بالأصل أنا مغربية وزوجي فلسطيني. وأولادي فلسطينيون.
دايزي: إنه يوم مهم جدًا.
أتيكا: نعم، إنه يوم تاريخي ولحظة تاريخية. شكرًا جزيلًا.
دايزي: شكرًا لك.