عدم اتخاذ أي إجراء من جانب زعماء العالم بشأن غزة مرتبط بإبستين والموساد
يناير ۱۳، ۲۰۲٤يربط لنا رئيس الأساقفة “كارلو ماريا فيغانو” النقاط حول الأسباب التي تجعل زعماء العالم يوقفون الفظائع التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. في كشف مذهل، يربط “فيغانو” بين “هيلاري كلينتون” و”جون بوديستا”، كبير مستشاري الرئيس والمحرر السابق لـ “ذا ريكاونت”، “سليد سومر”، الذي قُبض عليه مؤخرًا بتهمة إباحية الأطفال، وعدد لا يحصى من العمليات السرية التي تربط جميع المتصلين بـ”جيفري إبستين” وعملية الابتزاز التي أدارها في جزيرته، وجمع الأدلة لصالح الموساد على أشخاص معروفين يرتكبون جرائم طقوس بشعة ضد الأطفال، بحيث يمكن بعد ذلك استخدامها ضدهم لإجبارهم على التصويت والترويج ودعم السياسات التي كانوا مؤيدين للصهيونية.
شاهدوا هذا الفيديو القصير.
@ShadowofEzra
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
النص العربي:
رئيس الأساقفة كارلو ماريا فيغانو: قبل بضعة أسابيع، قُبض على أحد المساعدين المهمين لـ”هيلاري كلينتون” و”جون بوديستا” بتهمة الاعتداء الجنسي على الأطفال واستغلال الأطفال في المواد الإباحية. أنا أشير إلى “سليد سومر”، وهو رجل له علاقات بعالم برودواي والسينما والذي لعب دورًا في الجهود الرامية إلى فضح قضية “بيتزاغيت” الشهيرة، وهي شبكة من التواطؤ القذر والجرائم المروعة ضد القاصرين والتي تدور حول الدولة العميقة الدولية. لقد علمنا أن “جيفري إبستين” وعلى الأرجح “غيسلين ماكسويل” قادا أعضاء الموساد الإسرائيلي. وهذا يجعلنا نفهم أن الرحلات الشهيرة التي قام بها الكثير من المشاهير إلى جزيرة “إبستين”، استُخدمت لابتزازهم، من خلال جمع الأدلة على إدانتهم بالمشاركة في جرائم طقوس بشعة ضد القاصرين، وإذا كان رئيس الدولة والمسؤولون الحكوميون في الغرب لا يجرؤون على التلفظ بكلمة احتجاج على المجازر التي يتعرض لها المدنيون في قطاع غزة، فمن المشروع الافتراض أن هذا الموقف ناجم عن الملفات والفيديوهات الواسعة التي تتهم من بحوزتها أو المخابرات الإسرائيلية. ولا بد أن نفس الشيء قد حدث مع الإعداد لحالة الطوارئ الوبائية المزيفة، والتي تكررت بخنوع في كل الدول الأعضاء في المنتدى الاقتصادي العالمي والأمم المتحدة، وأيضًا مع مهزلة الأزمة الأوكرانية. ولكن إذا كان هذا الابتزاز لقوة العالم يشكل العنصر الموحد للمشروع التخريبي العولمي، فلا يسعنا إلا أن نعتقد أن الدور الذي لا غنى عنه…