إسرائيل هي دولة معادية للمسيح
يناير ۱۵، ۲۰۲٤ربما يكون القس المسيحي، “تشاك بالدوين”، سياسي أمريكي يميني، ومضيف إذاعي، وراعي بارز لـ”زمالة الحرية” في “كاليسبيل” و”مونتانا”، هو أول قس مسيحي يدين الصهيونية. وهنا يهاجم إسرائيل ويصفها بالدولة المعادية للمسيح، وأن انشغال السياسة الأمريكية بإسرائيل والصهيونية يدمر أمريكا ويحولها إلى دولة ملحدة.
إن ما يؤكده هنا من على المنبر مهم لأنه يتحدى الخطاب والمعتقدات التي ظل اللوبي الصهيوني يروج لها في الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية. ويحذر من أن “الله لن يُستهزئ به” في إشارة إلى إساءة استخدام كتابات الكتاب المقدس واختلاسها في إشارة إلى “الحماية الخاصة من الله على إسرائيل” وأن “إسرائيل دولة معادية للمسيح””.
يستحق هذا الفيديو المشاهدة حتى النهاية.
تعود حقوق الفيديو لحساب @lori22684 في “تيك توك”
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide #palestinewillbefree #freeisraelofzionism
#مسيحيون ضد الصهيونية #اسرائيل #غزة #مسيحيون #يسوع المسيح
النص العربي:
تشاك بالدوين: إنهم يواصلون التلويح بعلم الحرب وكأن لا شيء يمكن أن يحدث للولايات المتحدة. أيها السيدات والسادة، إن أمريكا دولة مرتدة أدارت ظهرها لله عز وجل، ولن يُستهزئ بالله. لن يُستهزئ به في صفوفنا الدراسية. ولن يُستهزئ به في قاعات الكونغرس. ولن يُستهزئ به على منابر كنائسنا. وقد كُذب عليكم عندما قيل لكم أن يوجد حماية خاصة من الله على إسرائيل. لا، لا يوجد. إسرائيل هي دولة معادية للمسيح تحت حكم الله، مثل كل أعداء المسيح. لقد كُذب عليكم عندما قيل لكم أن يوجد حماية خاصة من الله على أمريكا لمباركة إسرائيل. لا لا انظروا إلى ما حدث منذ عام 1948 للولايات المتحدة. ما هو حجم النعمة التي حصلت عليها أمريكا منذ عام 1948؟ هل مدارسنا، هي الآن أفضل مما كانت عليه عام 1948؟ ماذا عن عائلاتنا في بيوتنا،و في زواجنا؟ هل هي أفضل مما كانت عليه في عام 1948؟ وماذا عن الحالة الروحية لكنائسنا؟ هل هي الآن أفضل مما كانت عليه في عام 1948؟ ماذا عن اقتصادنا؟ هل أوضاعنا الاقتصادية أفضل الآن مما كانت عليه عام 1948؟ الاقتصاد أكثر قوة، والناس يعملون بازدهار. فالبنوك الآن قوية عما كانت عليه في عام 1948، وكل مجال من مجالات التمييز يتعلق بالسمات القابلة للحياة التي تجعل أي بلد مستقرًا وقويًا. نحن الآن في وضع أسوأ مما كنا عليه في عام 1948 عندما بدأنا مباركة إسرائيل. لا، الله لا يبارك أمريكا بنفس الطريقة التي نبارك بها إسرائيل. إن الله يلعن أمريكا على الطريقة التي نبارك بها إسرائيل. لا يمكنكم أن تلعنوا. أعني أنكم لا تستطيعون أن تباركوا كيانًا معاديًا للمسيح وتتوقعوا أن تنالوا بركة الرب يسوع المسيح. لا يمكنكم، فهذا غير منطقي. سوف نبارك دولة معادية للمسيح، ومن ثم سوف يباركنا المسيح على ذلك. هؤلاء الناس يذهبون إلى المدرسة. ذهبوا إلى مدرسة دالاس اللاهوتية. هذا هو المكان الذي كانوا فيه. ولكنني أقول لكم هذا، ما دامت عقيدة الصهيونية المسيحية سائدة في الكنائس الإنجيلية في أمريكا، فإن الموت والدمار العالميين سوف يتصاعدان. تذكروا هذا الكلام. وما دامت عقيدة الصهيونية المسيحية سائدة في الكنائس الإنجيلية في أمريكا، سوف يتكثف الموت والدمار العالميان. وأتوقع أن نرى ذلك في عام 2024. وهذا صحيح لأن الصهيونية هي أداة الشيطان، حيث يتم الكذب والقتل. إن العهد الجديد للسيد المسيح هو عقيدة السلام والوحدة والمحبة. ألغى يسوع العهد القديم الذي قسمنا وأسس عهدًا جديدًا شاملًا وأبديًا يوحدنا في المسيحية. اخرجوا من ظلمة العهد القديم إلى نور مجيد عهد المسيح الجديد. توقفوا عن الاستماع إلى هؤلاء الصهاينة المسيحيين الذين يعبدون العهد القديم والذين يملؤون قلوبكم بالكراهية والباطل والارتباك، واضبطوا آذانكم على حقيقة إنجيل العهد الجديد ليسوع المسيح، فمستقبل روحكم الأبدية ووجود أمريكا المستقبلي يعتمد عليه حرفيًا.