الأجندة الصهيونية تتضمن احتلال واستيطان شرق الأردن
يناير ۱۷، ۲۰۲٤
فهل الغرب مستعد لذلك؟ هل يمكنه التعامل مع صورة “حليفته” الحقيقية؟
هذا هو الخبز والماء الذي قامت دولة إسرائيل بتربية شعبها عليه، وتعليمهم في الكتب المدرسية، وفي بعض المعابد اليهودية، وفي الجيش، وفي “بار ميتفاه”، في المجتمعات الاجتماعية، في الكيبوتس، وفي الجامعات، والساحات السياسية وتقريبًا في كل مكان أن الفلسطينيين والعرب وحتى المسيحيين حيوانات تعبد الأوثان وهي آفة على العالم. يجب القضاء عليهم ويجب علينا نحن (الصهاينة) “الشعب المختار” أن نتولى زمام الأمور.
لقد تركني هذا التقرير غير مرتاحة للغاية ولكن على الأقل أعرف الحقيقة وأواصل معرفتها، أفضل من أن أدفن رأسي في الرمال مصدقةً الأكاذيب التي سمحت لإسرائيل والصهاينة بالنمو بهذه القوة. كلما عرفتها أكثر، زاد إصراري على فضح الأكاذيب وتثقيف الناس وتنويرهم بالحقيقة.
شاهدوا الفيديو حتى النهاية.
تعود حقوق الفيديو لـ: @ashbrowneyes
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Palestine #Gaza #GazaAirRaids #GazaAirStrikes #GazaUnderAttack #GazaHumanitarianCrisis # Israel # IsraelHamasWar #GazaWar # IsraelWar # IsraelPalestineWar # IsraelGazaWar #GazaHospitals #GazaBombardment #GazaRefugeeCamps #SaveGaza #prayforgaza #NetanyahuLies #I sraeiliSettlers
النص العربي:
مُحاور إسرائيلي: ما هي الخطوة التالية؟
رجل صهيوني: لن نبني المستوطنات في يهودا والسامرة فقط، بل سنحتل شرق الأردن ونبني المستوطنات هناك.
مُحاور إسرائيلي: لكن في شرق الأردن يوجد دولة أخرى، وهي الأردن.
رجل صهيوني: الأمر كله مؤقت.
مُحاور إسرائيلي: وإذا كان الأمر كذلك، فما هي حدود أرضنا؟
رجل صهيوني: الحدود حسب التوراة.
مُحاور إسرائيلي: ما هي؟
رجل صهيوني: من نهر الفرات إلى نهر دجلة، وصولًا إلى العراق تقريبًا.
مُحاور إسرائيلي: هل النيل أيضًا؟
رجل صهيوني: نعم.
مُحاور إسرائيلي: وأبعد من ذلك؟
رجل صهيوني:لا تعتمد عل كلامي، أنا لا…
الحاخام يوئيل بن نون: تقع الحدود بين النيل والفرات. وأي شيء يستطيع شعب إسرائيل إقامته داخل تلك الحدود سيكون بمثابة تحقيق للحدود الموعودة. لقد مُنحت لنا كخيار داخل تلك الحدود. “كل موضع تدوسه بطون أقدامكم لك أعطيته”
رجل صهيوني: ستمتد أرض إسرائيل على كل البلدان حسب النبوءة. وهي تشمل أي منطقة نحتلها ونقرر أنها أرض إسرائيل.
تاليا ساسون: يريد المستوطنون توسيع حدود البلاد على أساس أيديولوجيتهم، بغض النظر عن أي قرار تتخذه الحكومة.