يعود الأب ليجد عائلته ميتة
يناير ۱۸، ۲۰۲٤“إنها خيمة، جئت لأجد عائلتي ميتة”.
أبو جمال خلف، أب نازح، يفقد بشكل مأساوي ثلاثة من أطفاله في غارة جوية إسرائيلية على خيمتهم في غزة أثناء نومهم. أصبح أبو جمال، الذي بقي مع ابنة واحدة فقط على قيد الحياة، رمزًا لعدد لا يحصى من العائلات التي دمرها القصف الإسرائيلي العشوائي.
وأدت الهجمات المتواصلة إلى نزوح 1.9 مليون فلسطيني منذ السابع من أكتوبر، مما أجبر الآلاف على العيش في خيام مؤقتة مصنوعة من خردة البلاستيك والقماش. وتفتقر هذه المخيمات المكتظة إلى المرافق الصحية الأساسية والمياه النظيفة، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية. ومع قيام إسرائيل بتقييد المساعدات، أصبح الغذاء نادرًا، مما اضطر الأسر إلى تقاسم القليل الذي لديهم.
المعاناة والجوع والظلم.
تعود حقوق الفيديو لـ: @aljazeeraenglish
🔔 لا تنسوا الضغط على أيقونة الجرس على صفحتنا للحصول على الإشعارات حتى لا تفوتوا أي دعوة لاتخاذ إجراء!✊🏼🍉
إذا كنتم من المدافعين عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #Palestine # Israel #Gaza
النص العربي:
فقد هذا الأب النازح ثلاثة من أطفاله في غارة جوية إسرائيلية أصابت خيمتهم في غزة بينما كانوا نائمين. وبقي لأبو جمال خلف ابنة واحدة نجت من الهجوم. ولم يكن الهجوم على عائلة خلف هو الوحيد. كما أدى القصف العشوائي الإسرائيلي إلى مقتل هذه الطفلة أثناء وجودها في خيمتها بخان يونس. ونزح 1.9 مليون فلسطيني من منازلهم منذ السابع من أكتوبر. ويعيش الآلاف في خيام، بعضها مصنوع من خردة البلاستيك والقماش، في مخيمات ضيقة تفتقر إلى الصرف الصحي والمياه النظيفة. كما أصبح الغذاء نادرًا بعد أن منعت إسرائيل معظم المساعدات عن غزة، واضطرت الأسر إلى تقاسم القليل الذي لديهم مع بعضهم البعض. لكن الملاجئ المؤقتة لا توفر الحماية من القصف الإسرائيلي.