الولايات المتحدة وراء تأسيس داعش
يناير ۱۸، ۲۰۲٤يكشف “كين أوكيف”، جندي البحرية الأمريكية السابق والمحلل السياسي، كيف قامت الولايات المتحدة وإسرائيل بإنشاء داعش، وعملت مع القاعدة والنصرة وداعش لتحقيق هدف أوسع يتمثل في إضعاف وتفكيك الشرق الأوسط للسماح لإسرائيل بالسيطرة على الشرق الأوسط. وهنا يطرح سؤالاً وثيق الصلة بالموضوع وهو لماذا لم تهاجم كل هذه المجموعات أو أي منها إسرائيل أبدًا؟
وفي الفيديو، سترون أيضًا أدلة داعمة من خلال المقالات المنشورة في وسائل الإعلام الإسرائيلية وغيرها من وسائل الإعلام التي تؤكد ادعاءاته. إن جدار السرية والخداع الذي كان يسيطر على عالمنا ينهار بفضل الأشخاص الشجعان والمحترمين والعادلين مثل “أوكيف” الذين يواصلون الحديث وكشف الحقيقة.
تعود حقوق الفيديو لـ: @irhamyusoff
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#Gaza #Israel #BanReality #ShockingFacts #PalestineExplained #UnveilingTruths #Israel_Gaza_war #TheHague #Palestine #SouthAfrica #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة”
النص العربي:
كين أوكيف: إنه أمر ساذج جدًا القول إن الولايات المتحدة ليست وراء نشوء داعش. في الواقع، أخبروني بهذا. لماذا داعش؟ لماذا داعش وجبهة النصرة والقاعدة، لماذا لم يهاجموا إسرائيل ولو مرة واحدة. في الواقع، يتلقى مقاتلو داعش رعاية طبية في مرتفعات الجولان وفي إسرائيل نفسها. ماذا يخبركم ذلك؟ يوجد استمرارية مطلقة، لكن السياسة الفعلية، تمامًا مثل مشروع القرن الأميركي الجديد، أوضحت بوضوح شديد أن “بيرل هاربور جديد سيكون ضروريًا لتحقيق هذا الهدف المتمثل في الهيمنة الكاملة”. لا يمكنكم أبدًا أن تقولوا للشعب الأمريكي أو للعالم، إننا سنخوض حروبًا عدوانية حيث سيتعين علينا غزو واحتلال مناطق. وسيتعين علينا أن ننفق مئات المليارات، إن لم يكن تريليونات الدولارات لتحقيق هدف الهيمنة الكاملة، وهو السيطرة المطلقة على الجو والبر والبحر والفضاء والفضاء الإلكتروني. فلم يكن الشعب الأمريكي ليصدّق ذلك أبدًا. لذلك لا يمكنكم إخبارهم بذلك، عليكم أن تخبروهم بمجموعة من الأكاذيب ونحن نرى ذلك مرارًا وتكرارًا.