تواجه إسرائيل ثلاثة خيارات
يناير ۱۹، ۲۰۲٤🇵🇸 Over the past 30 years, hopes for peace and a two-state solution have dwindled amid continued occupation, settlements, and aggression. The Palestinian people, disillusioned by the Oslo agreements, now seek an alternativen – resistance.
In the grand political context, Marwan Barghout delves into the roots of the Zionist movement, emphasizing the two principles it was built upon: forceful annexation of land and attempts to rid Palestine of its population. With 7 million Palestinians still refugees and deprived of their right of return, the demographic balance is shifting.
Israel, Barghouti argues, confronts three choices: accepting a two-state solution, embracing a single democratic state with equal rights, or the concerning third option – ethnic cleansing. As the Israeli government seemingly leans towards the latter, Barghouti urges Palestinians to persist in their struggle for resilience and the right to stay on their land – a poignant call for a future where justice prevails.
THIS IS THE ESSENCE OF WHAT PEOPLE NEED TO UNDERSTAND.
Credits: @ahmedeldin @ladimakhatib
If you advocate for TRUTH & JUSTICE, SHARE to spread the knowledge.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree
على مدى السنوات الثلاثين الماضية، تضاءلت الآمال بالسلام وحل الدولتين وسط استمرار الاحتلال والمستوطنات والعدوان. إن الشعب الفلسطيني، الذي خاب أمله في اتفاقيات أوسلو، يبحث الآن عن بديل: المقاومة.
في السياق السياسي الكبير، يتعمق مصطفى برغوت في جذور الحركة الصهيونية، مؤكدًا على المبدأين اللّذين قامت عليهما: ضم الأراضي بالقوة ومحاولات تخليص فلسطين من سكانها. ومع وجود سبعة ملايين فلسطيني ما زالوا لاجئين ومحرومين من حقهم في العودة، فإن التوازن الديموغرافي آخذ في التحول.
ويرى البرغوثي أن إسرائيل تواجه ثلاثة خيارات: قبول حل الدولتين، أو احتضان دولة ديمقراطية واحدة تتمتع بحقوق متساوية، أو الخيار الثالث المثير للقلق: التطهير العرقي. وبينما تميل الحكومة الإسرائيلية على ما يبدو نحو الخيار الأخير، يحث البرغوثي الفلسطينيين على الاستمرار في نضالهم من أجل الصمود والحق في البقاء على أرضهم – وهي دعوة مؤثرة لمستقبل تسود فيه العدالة.
هذه فكرة أساسية يجب أن يفهمها الناس.
تعود حقوق الفيديو لـ: @ahmedeldin @ladimakhatib
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree
النص العربي:
مصطفى البرغوثي: عمليًا الشعب شاهد خلال الثلاثين سنة الماضية وانتظر نتيجة ما يسمى بعملية السلام وحل الدولتين وعملية أوسلو واتفاق أوسلو ولم يحدث سوى استمرار الاحتلال والمزيد من المستوطنات والمزيد العدوان والمزيد من قتل الفلسطينيين حتى لا يثق الناس في سياسة السلطة الفلسطينية هذه ولا يثقون فيما يسمى باتفاقيات أوسلو. يريدون البديل والناس تدعم المقاومة. ولهذا السبب نرى هذا التحول في استطلاعات الرأي، لأن إسرائيل جعلت الفلسطينيين يعتقدون أنها لا تفهم سوى لغة القوة، ولكن إذا أردنا أن ننظر إلى السياق السياسي العام لسبب قيام إسرائيل بذلك، فمن الواضح جدًا أن الحركة الصهيونية كانت تقوم على مبدأين: ضم الأرض وأخذ الأرض بالقوة، وقد تمكنوا من ذلك من خلال احتلالنا. لكن الجانب الآخر هو التخلص من السكان الفلسطينيين، وهو ما لم يتمكنوا من فعله، بغض النظر عن أن سبعة ملايين فلسطيني يعيشون في الخارج، كلاجئين محرومين من حق العودة إلى ديارهم. إن عدد الفلسطينيين على أرض فلسطين التاريخية اليوم يساوي عدد الشعب اليهودي الإسرائيلي. يوجد أمام إسرائيل واحد من ثلاث خيارات. إما أن يقبلوا حل الدولتين، وهو ما لا يريدون قبوله لأنهم يريدون الحفاظ على ضم الضفة الغربية، أو أن يقبلوا بدولة ديمقراطية واحدة، مما يعني حقوقًا متساوية لجميع الناس. وهذا يعني أن تلك الدولة لا يمكن أن تكون يهودية فقط كخيار واحد أو ثالث، والذي تختاره هذه الحكومة الإسرائيلية وهو التطهير العرقي للشعب الفلسطيني، ليس فقط في غزة، ولكن أيضًا في الضفة الغربية. ولو أنهم نجحوا في غزة في القيام بالتطهير العرقي، لكانوا انتقلوا إلى الضفة الغربية وكرروا الأمر نفسه. ولهذا السبب يفهم الفلسطينيون الآن شيئًا واحدًا. عليهم أن يناضلوا من أجل صمودهم، ومن خلال صمودهم، عليهم أن يكافحوا ويبقوا على أرضهم لأن بدون ذلك، ليس لديهم مستقبل.