قرار الاتحاد الأوروبي هو ضوء أخضر لاستمرار المجازر
يناير ۱۹، ۲۰۲٤تكشف “كلير دايلي” ازدواجية الاتحاد الأوروبي
شاهدوا خطابها القوي، إنه يستحق كل ثانية.
“الحديث عن قرار #غزة اليوم خاطئ تمامًا! إن الادعاء بالدعوة إلى وقف إطلاق النار، هو أشبه بإشارة لمواصلة المذبحة. إنهم يتحدثون عن الاهتمام بغزة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأفعال الحقيقية، فإنهم يصوتون ضد تحسين الأمور.
وفي حين أنهم يقولون إنهم قلقون بشأن تفاقم الأمور في المنطقة، فإنهم في الواقع يهتفون للأمور العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة ويريدون المزيد من إجراءات الاتحاد الأوروبي التي يمكن أن تدفع الشرق الأوسط إلى فوضى أكبر! حان الوقت للتصرف بالصدق والعمل بجديّة! نحن ندعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار الآن”.
أحسنتِ@claredalymep
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة”
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة”
النص العربي:
كلير دالي: لقد صوتت ضد هذا القرار لأن ما كان في البداية دعوة مترددة لوقف إطلاق النار انقلب رأسًا على عقب بفضل التعديل الذي قدمه حزب الشعب الأوروبي والذي حظي بدعم مخجل من خمسة أعضاء في البرلمان الأوروبي الأيرلنديين. ويدعو النص الذي أُصدر الآن إلى وقف إطلاق النار بناءً على نفس الشروط المسبقة التي طالب بها بنيامين نتنياهو: تدمير حماس والإفراج غير المشروط عن الرهائن، وبدون ذلك ستستمر عمليات القتل. هذه هي الذريعة التي تستخدمها إسرائيل للإبادة الجماعية، وهي الذريعة التي تبناها البرلمان الأوروبي بكل وضوح وبساطة. منذ ثلاثة أشهر ونحن نشجع إسرائيل ونوفر لها الغطاء وهي تبيد آلاف الأطفال. واليوم صوتنا لرفض: دعوة لوقف تجارة الأسلحة، والتجارة مع المستوطنات غير القانونية، ورُفضت الدعوة لتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل واستخدامها كوسيلة ضغط لإنهاء الانتهاكات.