الحب هو أكثر أهمية من الكراهية
يناير ۲۰، ۲۰۲٤“محادثة حميمة بين السفير الفلسطيني لدى المملكة المتحدة حسام زملط مع “ساندرا غاتمان” على @aljazeeraenglish تتناول سؤالًا خاصًا. سُئل زملط، الذي ولد في مخيم للاجئين، “ما هي الخطوة التالية بالنسبة لصبي فلسطيني صغير يواجه أوقاتًا عصيبة؟” إجابته تدور حول القوة والأمل والحب.
كلمات زملط للشاب: أنت تنتمي إلى أمة رائعة، فكن فخورًا بأسلافك وآبائك وأجدادك. إذ أن الحب أقوى من الكراهية، تمسك بالحب لشعبك وبلدك”. وعلى الرغم من التحديات، خاصة بعد ما حدث في غزة، يقول إن اختيار الحب على الكراهية أمر بالغ الأهمية.
كل الاحترام لك السيد السفير @HZOMLOT
تذكير: حتى عندما تكون الأمور صعبة، فإن حب شعبك هو المفتاح لتذكر هويتك والحصول على الأمل في غد أفضل.
تعود حقوق الفيديو لـ:: @aljazeeraenglish عبر @mynameisjennefer
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide #palestinewillbefree”
النص العربي:
ساندرا غاتمان: أنت نفسك، سيدي السفير، ولدت في مخيم للاجئين في رفح. إذا كان بإمكانك التحدث إلى صبي فلسطيني، صبي فلسطيني صغير موجود هناك الآن، وسألك، سيد زملط، ماذا سيحدث بعد ذلك؟ ماذا تقول له؟
حسام زملط: لا يمكنني تنبؤ المستقبل، لكن سأقول له، أنت تنتمي إلى أمة مميزة وعظيمة للغاية. سأخبره أنه يجب أن يكون جزءًا من هذه الرحلة. سأخبره أنه يجب أن يكون فخورًا بأسلافه، وبوالديه وأجداده. وسأخبره أن الحب أهم بكثير من الكراهية وأنه يجب أن يشعر أو يجب أن تشعر بالكثير من الحب تجاه شعبهم وبلدهم. أتعلمين، الشيء الوحيد الذي يجعل الفلسطينيين، فلسطينيين، هو أننا نحب شعبنا حقًا. أنا أحب شعبنا. هذا هو الشيء الأساسي. وأعتقد أنه سيكون تحديًا كبيرًا بعد العدوان الأخير على غزة التأكد من أن الكراهية ليست هي التي ستسيطر، بل الحب.