المشروع الديمقراطي بخطر
يناير ۲۲، ۲۰۲٤ربط المواضيع حول الديمقراطية والتحديات العالمية: بينما يعلن رئيس كولومبيا، “غوستافو بيترو”، أن المشروع الديمقراطي في خطر، تشتد الحاجة إلى ذلك. وفي المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، خلال عطلة نهاية الأسبوع، أشار “بيترو” إلى قضية الإبادة الجماعية المستمرة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية باعتبارها الاختبار النهائي لشرعية القانون الدولي.
ومن المثير للاهتمام أن “بيترو” يقارن بين مُثُل الثورة الفرنسية المتمثلة في “الحرية والمساواة والأخوة”، والتي تردد صداها الآن في رأيه، في جنوب إفريقيا.
صرح بترو: “فكروا في الأمر، فالأمر لا يتعلق فقط بالكلمات الكبيرة ويرتبط مباشرة بما يحدث في فلسطين. الديمقراطية والعدالة لا يسوادان في مكان واحد فقط، للجميع حق بهما.
كيف يمكننا التأكد من بقاء الديمقراطية قوية أثناء التعامل مع مشاكل كبيرة مثل هذه؟
تعود حقوق الفيديو لـ: @aljazeeraenglish
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #Jerusalem #Conflict #endtheoccupation #endsettlercolonialism #endapartheid #twostatesolution #endthegenocide
#palestinewillbefree
النص العربي:
غوستافو بيترو: لا شك أن المشروع الديمقراطي في خطر وشيك. ولهذا السبب علينا أن نستعيد قوة القانون الدولي. إنه الفتح الحضاري، واليوم لقد انهار عمليًا. ولابد من استعادة شعار الحرية والمساواة والأخوة الذي أوجد الثورة الفرنسية. ولم يعد قائمًا في باريس، بل أصبح مقره في جنوب إفريقيا. وهذا هو الواقع الجديد.