أعضاء المجتمع المدني البلجيكي يعرقلون مجلس رئاسة الاتحاد الأوروبي ويطالبون بفرض حظر على إسرائيل
يناير ۲۷، ۲۰۲٤في مؤتمر الرئاسة البلجيكية لمجلس الاتحاد الأوروبي، قاطعت مجموعة متنوعة من أعضاء المجتمع المدني الاجتماع وطالبت وزيرة الخارجية البلجيكية، “حجة لحبيب”، بإنهاء الدعم البلجيكي لإسرائيل. عُقد الاجتماع في 23 تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 ولكنه يستحق إعادة مشاركته بناءً على التصريحات القوية التي أدلى بها أعضاء المجتمع المدني الذين: أدانوا مسؤولية بلجيكا عن الإبادة الجماعية في غزة ونقل المواد العسكرية عبر المراكز اللوجستية في بلجيكا.
بالإضافة إلى أنّهم أصروا على:
وقف فوري لإطلاق النار
فرض حصار عسكري على إسرائيل
فرض العقوبات
إنهاء حصار غزة
واقتبسوا: “الحل الوحيد للسلام: هو نهاية الاحتلال!”
#أوقفوا إطلاق النار الآن
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
أشعر بالاشمئزاز من هذا الوضع. لم أعد أشعر بأن هذا الاتحاد يمثلني بعد الآن. لماذا تُنقل الأسلحة عن طريق بلجيكا إلى إسرائيل بينما نعلم أنها ستُستخدم في ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية؟ وتتحمل بلجيكا المسؤولية عن كل حياة ستقتلها هذه الأسلحة. لا تملكون تفويضًا من المجتمع المدني لمواصلة تواطؤ بلجيكا أو الاتحاد الأوروبي في الإبادة الجماعية. وما فائدة الآليات ضد الإبادة الجماعية إذا لا تُطبّق؟ إن أهل غزة يطالبون بتحريرهم، وبحريتهم. الحرية نفسها التي يناضل الأوكرانيون من أجلها. بتهم جرائم الحرب، والاحتلال، والاستيطان غير القانوني، والاعتقالات التعسفية، والقتل التعسفي. لقد طفح الكيل. يجب أن نشعر بالخجل لأننا لن نطالب بوقف إطلاق النار، ووقف حقيقي لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية. كل 10 دقائق يُقتل طفل فلسطيني. وبينما نحن في هذا المؤتمر نتحدث عن كلمات فارغة مثل “استراتيجية”، مات ستة أطفال فلسطينيين. سيدي الرئيس، كيف تريد أن يصدق أهل غزة هذه المؤتمرات؟ هل يمكنني إيقاف التصوير؟ لا! أوقفوا إطلاق النار الآن.