كل عربي مشتبه به وأن نكون أخلاقيين هو أن نقتلهم جميعًا!
فبراير ۳، ۲۰۲٤يكشف الضابط الإسرائيلي، “تشاي هامو”، عن الجانب المظلم للعقلية الصهيونية قائلًا: “لقد قتلنا الآلاف من العماليق…أخلاقياً كل عربي هو كائن مشتبه به! …نحن لسنا أخلاقيين، أن نكون أخلاقيين يعني أن نقتل كل الإرهابيين بعد “استجوابهم”. وأن نكون أخلاقيين يعني أن نستوطن ونحتل كل أجزاء إسرائيل”
لقد تم غسل أدمغة هؤلاء الأشخاص لدرجة أنني أعتقد أن الأمر سيستغرق جيلين على الأقل للتراجع عن المعتقدات السادية الضارة التي كانت متأصلة في نفوسهم. لكن هذا لا يمكن أن يحدث إلا إذا حصل إصلاح كامل للقيادة الإسرائيلية ونهض جيل جديد من القادة والتزموا بإصلاح الأنظمة السياسية والتعليمية والدينية وتعزيز النظام القانوني العادل.
تعود حقوق الفيديو لـ: @rulajebreal
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
شاي هامو: أنا الآن أغادر خان يونس بمشاعر مختلطة. من ناحية، أشعر بسعادة كبيرة، لم نعد في زمن المجازر التي ألحقت الدمار والخراب وذلّتنا دون أي رد فعل. والحمد لله دمرنا لهم أرضًا واسعة وقتلنا عشرات الآلاف من العماليق. ومن ناحية أخرى، فإننا لم نصبح بعد “جيشًا أخلاقيًا”. وهذه حرب حقيقية لشعب إسرائيل. وسيُحلّ الباقي بسهولة لاحقًا. والأمر الأخلاقي هو أن نفهم أن كل عربي هو مشتبه به. ربما هو جيد، وربما هو رائع، لكنه مشتبه به. والأمر الأخلاقي هو إعدام وقتل جميع الإرهابيين بعد التحقيق معهم. والأمر الأخلاقي هو احتلال جميع أجزاء أرض إسرائيل والاستيطان فيها. وكل مكان سنترك فيه بقايا، سينتقم منا، عاجلًا أم آجلًا. هذا الاعتقاد هو المنقذ للحياة. يجب أن نفهمها بالعقل، قبل أن يشرحها لنا العدو بالدم، لا سمح الله. حظًا سعيدًا لنا جميعًا، ولجميع شعب إسرائيل، في هذه المعركة العظيمة والمهمة.