الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تقصفان اليمن مرة أخرى ولكن اليمنيين يستمرون بدعم غزة
فبراير ۵، ۲۰۲٤“بعد أن شنت السفن الحربية والخطط المقاتلة الأمريكية والبريطانية جولة جديدة من الهجمات ضد الحوثيين في اليمن أمس، أقسم اليمنيون على الوقوف إلى جانب غزة حتى لو أحرقت عاصمتهم صنعاء وسويت بالأرض.
تم قصف 36 هدفًا، يُزعم أنها عسكرية، في ما أنهى مسؤولو البنتاغون عملية “العمل الجماعي”، التي أصابت منشآت تخزين الأسلحة المدفونة وأنظمة الصواريخ ومنصات الإطلاق وغيرها من القدرات التي استخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن في البحر الأحمر.
وهذا ما تدعيه الولايات المتحدة، وتردد المملكة المتحدة دمية في يدها. من الواضح أن عددًا كبيرًا من المواقع قد تعرض للقصف في جميع أنحاء اليمن، ولا يزال يتعين تقييم الأضرار.
وما تم تقييمه أيضاً هو التداعيات من اليمن وحلفائها إيران وتأثيرها على الأمن الإقليمي والعالمي.
وعلينا أن نسأل أنفسنا: هل سينفذ الحوثيون تهديدهم بقطع كابل الألياف الضوئية تحت الأرض في البحر الأحمر؟
ومن المثير للاهتمام أن الحوثيين أطلقوا التهديد قائلين إنهم سيتخذون هذه الخطوة الجادة “إذا شنت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة هجومًا آخر على المطارات اليمنية”.
هل حقيقة أن المطار لم يتم استهدافه تقلل من خطر قيام الحوثيين بفصل العالم عن العالم لأن الخطورة المحتملة لهذه الكابلات تثير مخاوف بشأن الاستقرار الجيوسياسي والأسواق المالية العالمية والأمن السيبراني؟ انه ضخم!
سيتم إلقاء الضربة الانتقامية من النافذة وسوف تحلم الحرب العالمية الثالثة بالكامل إذا تم قطع الكابلات.
ولكن من سيكون خطأ اليمن أم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة؟
إذا كنت تدافع عن الحقيقة والعدالة، شارك لنشر المعرفة.
#FREEGAZA #PALESÍNESOLIDARITY #GAZAGENOCIDE #UNRWA #EndGenocide #Palestine #icjjustice #ceasefirenow #FreeEPALETINE #Interfaith #standwithus #truth #Palestine #Gaza #humanrights #israel #فلسطين #اسرائیل #اسرائیل #غزة #غزة #غزة #غزة #اسرائیل #
النص العربي:
غير متوفر