خبر عاجل: بايدن ينتقد إسرائيل والرد على السابع من تشرين الأول/ أكتوبر مبالغ فيه
فبراير ۹، ۲۰۲٤قال الرئيس الأمريكي جو بايدن للصحفيين في مؤتمر صحفي غير مقرر في واشنطن خلال الليل إن الرد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة على هجمات السابع من تشرين الأول/ أكتوبر التي شنتها حماس كان مبالغ فيه. وأضاف أنه “يضغط بقوة” لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المنطقة المحاصرة.
كان سيكون من المفيد أكثر أن يدرك بايدن ذلك في 15 تشرين الأول/أكتوبر بدلًا من أربعة أشهر بعد المذبحة.
والسؤال الآن هو ماذا سيفعل حيال ذلك!
مصدر الفيديو: cna
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
بايدن: أنا أعتقدأن أسلوب الرد في غزة، في قطاع غزة، كان مبالغًا فيه. أعتقد، كما تعلمون، أن رئيس المكسيك، السيسي، لم يرغب في البداية في فتح البوابة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية فتحدثت معه وأقنعته بفتح البوابة. وتحدثت مع بيبي لفتح البوابة على الجانب الإسرائيلي. لقد كنت أضغط بشدة وبقوة من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. إذ يتضور الكثير من الأبرياء جوعًا. والكثير من الأبرياء في ورطة ويموتون. وهذا يجب أن يتوقف، هذا أولًا. وثانيًا، لقد كنت الرجل الذي أوضح أنه يتعين علينا بذل المزيد من الجهد لزيادة كمية المواد التي تدخل، بما في ذلك الوقود، بما في ذلك العناصر الأخرى. لقد تكلمت على الهاتف مع القطريين، وتكلّمت على الهاتف مع المصريين، ومع السعوديين للحصول على أكبر قدر ممكن من المساعدات إلى غزة. إنهم أناس أبرياء، نساء وأطفال أبرياء، وهم أيضًا في حاجة ماسة إلى المساعدة. وهذا ما نسعى إليه ونضغط للحصول عليه بشدة الآن للتعامل مع وقف إطلاق النار بشأن الرهائن، لأنني كما تعلمون، كنت أعمل بلا كلل على هذه الصفقة. كيف أقول هذا دون أن أكشف… لنصل إلى وقف دائم للقتال وللأعمال الجارية في قطاع غزة. ولأنني أعتقد أن إذا تمكنا من الحصول على تأخير لذلك، التأخير الأولي، أعتقد أننا سنكون قادرين على تمديد ذلك حتى نتمكن من زيادة احتمال تغير طبيعة هذا القتال في غزة. تجري أيضًا مفاوضات، ربما تتذكرون في البداية، مباشرة قبل هجوم حماس، كنت على اتصال مع السعوديين وآخرين للتوصل إلى اتفاق يعترفون فيه بحق إسرائيل في الوجود، مثل جعلها جزءًا من الشرق الأوسط والاعتراف بها بشكل كامل مقابل أشياء معينة تلتزم الولايات المتحدة بالقيام بها. وكنا نقترح الالتزام بعنصرين، لن أدخل في التفاصيل، ولكن يجب أن أقول إن أحدهما كان التعامل مع الحماية ضد العدو اللدود هناك في الشمال الغربي والشمال الشرقي. والثاني، توفير الذخيرة والعتاد لهم للدفاع عن أنفسهم. من قبيل الصدفة، هذا هو الإطار الزمني الذي اندلع فيه هذا الأمر. ليس لدي أي دليل على ما سأقوله، لكن ليس من غير المعقول أن نشك في أن حماس فهمت ما كان على وشك الحدوث وأرادت إنهاء الأمر قبل حدوثه.