البروباغندا الإسرائيلية تحول الأطفال الأبرياء إلى قتلة
فبراير ۱۹، ۲۰۲٤“كيف تأخذون أطفالًا يهودًا لطيفين وتحولوهم إلى وحوش، وقتلة أطفال عندما يبلغون الثامنة عشرة؟”
تشرح “نوريت بيليد الحنان”، عالمة فقه لغة وأستاذة جامعية إسرائيلية، كيف تستخدم آلة البروباغندا الإسرائيلية أساليب التلقين، وتشكيل عقول الشباب لتتوافق مع أيديولوجيتهم! ومع ذلك فإن لديهم الجرأة للحديث عن “الإرهاب الإسلامي” المزعوم الذي تقوم حماس بتعليم الأطفال به.
استمعوا إلى هذه المرأة القوية وهي تتحدث عن النظام وتشرح كيف تتحول هذه البراءة إلى حقد!
تابعوا قناة “كسر الصمت” لسماع التحول المفجع للجنود الإسرائيليين عندما أدركوا أنهم الأشرار!
@Resist_05
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
نوريت بيليد الحنان: كيف يمكنكم أن تأخذوا الأولاد والبنات اليهود اللطفاء وتحولوهم إلى وحوش، وقتلة للأطفال عندما يبلغون 18 عامًا؟ يستغرق الأمر تعليمًا طويلًا وشاملًا ومتطورًا للقيام بذلك. وكان هذا سؤالي أتعلمين، كيف يمكنكم أن تفعلوا ذلك؟ كيف، أفهمتي؟ ولدينا منظمة تسمى “كسر الصمت” حيث يعترف الجنود بما فعلوه في الضفة الغربية. وفي الكثير من هذه الاعترافات، يقول الجنود، لقد تعلمت أن أؤمن بأن كل ما أفعله للفلسطينيين سينقذنا من حدوث هولوكوست أخرى. وفقط عندما وجهت بندقيتي نحو فتاة صغيرة، أدركت أنني أنا الشرير، فتوقفت. إذًا هذا التعليم متجذر جدًا. أتعلمين، “ريتشارد دوكينز” كان يكره الدين ووصف الدين بأنه عدوى العقل. لكنني أعتقد أن هذا هو عدوى العقل، والأيديولوجيات يمكن أن تكون معدية للعقل. وهم مصابون بها بشدة، كما أن تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم على وجه الخصوص، عملية قوية جدًا لدرجة أن من الصعب جدًا على الناس، وخاصة الشباب، التخلص منها ورؤية هؤلاء الناس كبشر.