اقتلوهم جميعًا!

فبراير ۲۲، ۲۰۲٤

View this post on Instagram

A post shared by Daizy Gedeon (@daizygedeon)

أثار عضو الكونغرس الأمريكي “أندرو أوغلز”، الذي واجهه متظاهرون مؤيدون لفلسطين داخل الكونغرس، جدلًا بتعليقاته المثيرة للقلق التي تدعو إلى العنف ضد الفلسطينيين. وفي تبادل ساخن مع أحد المتظاهرين، صرح أوغلز بشكل صادم أن إسرائيل يجب أن “تقتلوهم جميعًا”.

وأشارت المتظاهرة، الذي بدت متفاجئة بشكل واضح، إلى لقطات مؤلمة لأجساد أطفال ممزقة بسبب التفجيرات وأدانت استخدام أموال دافعي الضرائب لارتكاب مثل هذه الفظائع.

الكونغرس وبايدن ومجلس الوزراء بأكمله مجرمون حرب.

@sairasameerarao

إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.

#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة

النص العربي:
جولي إيتشنغام: إن عدد القتلى الفلسطينيين، كما أفاد “كريس” للتو، يزيد بالفعل عن 29 ألفًا. نشرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة اليوم صورًا لعمليات إنقاذ حياة لنقل المرضى المصابين بأمراض خطيرة من المستشفى الرئيسي في جنوب غزة. وقالت منظمة أطباء بلا حدود إن طاقمها الطبي لا يزال محاصرًا بالداخل.

جون إيرفاين: دون كهرباء وموظفين، لم يعد مستشفى ناصر قادرًا على تقديم الكثير من الرعاية. لذا فإن إجلاء المرضى ذوي الحالات الحرجة كان ضرورة منقذة للحياة. ومن خلال العمل على ضوء المشاعل، تمكنت فرق الإنقاذ من إخراج 32 منهم، لكنهم يزعمون أنه رُفض طلبين سابقين للإسرائيليين للوصول إليهم، وأن خمسة مرضى على الأقل في العناية المركزة توفوا نتيجةً لذلك. وقد أدى الحصار الإسرائيلي ثم الغارة على المستشفى والعواقب الوخيمة إلى إلحاق خسائر فادحة بمجموعة من الموظفين المتبقين أيضًا. ومع ادعاء الإسرائيليين الآن أنهم حققوا النصر في خان يونس، فإن رفح المكتظة باللاجئين هي التالية على خط النار، وهذا الاحتمال يجعل المطالبة الدولية بالهدنة أكثر تأكيدًا.

اللورد كاميرون: نحن ندعو إلى وقف القتال الآن. ونعتقد أن ما نحتاجه هو وقف القتال وخروج الرهائن ودخول المساعدات. ويجب أن يحدث ذلك على الفور.

جون إيرفاين: مع استمرار السعي للتوصل إلى هدنة عن طريق التفاوض، يحذر الإسرائيليون من أن إذا لم يُطلق سراح الرهائن المتبقين خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، فإن الهجوم على رفح سيبدأ.