تحشد الإبادة الجماعية في غزة الناس على مستوى العالم ضد المعايير المزدوجة
فبراير ۲۲، ۲۰۲٤دقت “فرانشيسكا ألبانيزي” المقررة الخاصة للأمم المتحدة، ناقوس الخطر بشأن الإبادة الجماعية في غزة، منددة بفشل الدول الأعضاء في دعم اتفاقية الإبادة الجماعية ومنع ارتكاب الفظائع.
وفي بيان قوي، تسلط “ألبانيزي” الضوء على النمط التاريخي للتقاعس عن العمل في مواجهة عمليات الإبادة الجماعية في رواندا، والبوسنة والهرسك، والكونغو، والسودان، وغيرها من الأزمات المنسية. وهي تؤكد على التعبئة العالمية ضد المعايير المزدوجة، حيث يتحد الناس في جميع أنحاء العالم في إدانة الرد غير المتناسب وانعدام المساءلة عن الفظائع التي ارتكبتها دولة إسرائيل في غزة.
وتعتبر تصريحات “ألبانيزي” بمثابة صرخة حاشدة من أجل العدالة، وتحفيز الأفراد في جميع أنحاء الجنوب والشمال العالمي للمطالبة بالمحاسبة من الدول الغربية وضمان عدم نسيان ضحايا الإبادة الجماعية في غزة.
شاهدوا الفيديو وشاركوه.
@free.palestine.1948
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
فرانشيسكا ألبانيزي: من الواضح أن الدول الأعضاء، مع استثناءات قليلة، مثل جنوب إفريقيا، مع استثناءات قليلة، أثبتت عدم قدرتها أو عدم رغبتها في احترام اتفاقية الإبادة الجماعية في الجزء الذي يلزم الدول بمنع حدوث إبادة جماعية. فلم نتمكن من منع الإبادة الجماعية في رواندا. ولم نتمكن من منع الإبادة الجماعية في البوسنة والهرسك، ولم نتمكن من منع الجرائم الفظيعة الأخرى التي حدثت وتحدث الآن بينما نتحدث في الكونغو، وفي السودان، يوجد الكثير من الأزمات المنسية. ولهذا السبب أعتقد أن هذه الإبادة الجماعية تعمل على حشد الناس على مستوى العالم لعدد من الأسباب، بسبب المعايير المزدوجة. وأعتقد أن الناس، سواء في الجنوب العالمي أو في الشمال العالمي، سئموا من هذه المعايير المزدوجة التي ترتكبها الدول الغربية.