الأمم المتحدة تحذر من نزوح تاريخي من جنوب غزة
فبراير ۲۳، ۲۰۲٤تحذر الأمم المتحدة من تهجير تاريخي من جنوب غزة! أدانت “فرانشيسكا ألبانيزي”، المتحدثة باسم الأمم المتحدة الأزمة المستمرة ووصفتها بالتطهير العرقي. وقالت: “هذه الحرب قد تكون أكبر حالة تهجير قسري في تاريخ الفلسطينيين”. ومع وجود أكثر من 1.4 مليون نازح وحوالي 2 مليون شخص يفتقرون إلى المأوى، فإن الوضع مأساوي. وتخاطر هذه الحرب بأن تصبح أكبر عملية تهجير قسري في التاريخ الفلسطيني.
@aljazeeraenglish
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزه
النص العربي:
فرانشيسكا ألبانيزي: إنه تطهير عرقي. إنه تطهير عرقي. ولكن هذا ليس أمرًا جديدًا. أعني هذه هي رغبة إسرائيل. وهذا ما فعلته إسرائيل بالفلسطينيين منذ البداية. أعني حتى قبل وجودها كدولة، لأن اللاجئين الأوائل تهجّروا ولم يُسمح لهم بالعودة أبدًا اعتبارًا من كانون الأول/ديسمبر 1947. لذلك قلت منذ البداية، إن هذه الحرب قد تكون أكبر مثال على النزوح القسري في تاريخ الفلسطينيين. وبصراحة، إذا نظرت إلى النزوح داخل غزة، فقد حدث بالفعل لأن 1.4 مليون شخص. نعم ما يقرب من 1.4 مليون شخص نزحوا من الشمال إلى الجنوب. وما يقرب من مليوني شخص نازح، بمعنى أن ليس لديهم مأوى. لا يوجد مجال للإصلاح بعد الآن. وهم يعيشون إما في الخيام أو في مباني الأونروا وهذا غير مقبول. لذلك نددت الخطر. لقد حذرت من خطر التطهير العرقي لأن في ظل ضباب الحرب، هذا ما تفعله إسرائيل…في 1947-1949 و1967 وهذا مرة أخرى مثال آخر، ولكن التطهير العرقي أيضًا كان الفكرة المهيمنة في حياة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي. أعني حتى بدون حروب، لأن مئات الآلاف نزحوا مع مرور الوقت.