معدل القتل الإسرائيلي في غزة هو الأعلى منذ إبادة رواندا
فبراير ۲۳، ۲۰۲٤إن تصريحات “أندرو غيلمور” الأخيرة تسلط الضوء على الوضع المروع الذي يتكشف في غزة: “إن معدل القتل الإسرائيلي، الذي وصل إلى مستويات لم يسبق لها مثيل منذ الإبادة الجماعية في رواندا في عام 1994، هو بمثابة تذكير قاتم بالفظائع التي يواجهها المدنيون الفلسطينيون الأبرياء، وخاصة الأطفال العاجزين. و الاطفال”. ويؤكد غيلمور على مبدأ حاسم في القانون الدولي: لا يمكن لأي عمل، بغض النظر عن طبيعته، أن يبرر خسارة أرواح بريئة. ومع مقتل أكثر من 29 ألف شخص ونحو 68 ألف جريح، ثلثاهم من النساء والأطفال، تتفاقم المأساة.
وأضاف: “هل هو عقاب جماعي؟ كيف لا يكون عقابًا جماعيًا؟ وأضاف أن 2.2 مليون شخص يتنقلون تحت المطر، ويتعرضون للقصف بشكل متكرر أينما ذهبوا، فيما يسمى بالملاذات الآمنة”.
@MiddleEastEye
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
أندرو غيلمور: أعني أن النقطة الأساسية في القانون الدولي هي أن حدثًا فظيعًا لا يبرر فظاعة حدثًا آخر. ولذلك، فإن 57 عامًا من الاحتلال الإسرائيلي القاسي وغير القانوني للضفة الغربية وقطاع غزة لا يبرر الهجوم الهمجي الذي شنته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وبالمثل، ما فعلوه وهو أمر لا يوصف، ونحن نعلم ما فعلوه، لا يبرر قتل، كما تقول، 25 ألف شخص وبالمناسبة أعلى رقم، أعتقد أن الرقم أعلى بكثير من 10 آلاف طفلًا. أعتقد أن ربما يكون أقرب إلى 20 ألف امرأة وطفل. الآن تذكروا، ربما يكون هذا هو أعلى معدل قتل لأي جيش يقتل أي شخص منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. إن مقتل 27 ألف شخص ومدني في أربعة أشهر ونصف هو أمر فظيع. وتتساءلون هل هذا عقاب جماعي؟ كيف لا يكون عقابًا جماعيًا؟ يتنقل 2.2 مليون شخص تحت المطر، ويتعرضون للقصف بشكل متكرر أينما ذهبوا، فيما يسمى بالأماكن الآمنة.