سلطة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ضعفت بشدة شديد بسبب الرد على أحداث غزة
فبراير ۲۷، ۲۰۲٤وجه الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريس” الليلة الماضية انتقادات شديدة اللهجة لأعضاء مجلس الأمن الدولي فيما يتعلق بردهم على الحرب الإسرائيلية على غزة قائلًا إنها “قوضت سلطة المجلس بشكل قاتل”.
وحذر الأمين العام أيضا من أن الهجوم الإسرائيلي المخطط له على رفح، التي يسكنها 1.5 مليون فلسطيني، سيقضي على أعمال المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة.
@ajplus
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza
النص العربي:
غوتيريس: أكرر دعوتي لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن. وكثيرًا ما يواجه مجلس الأمن طريقا مسدودًا وهو غير قادر على التصرف بشأن أهم قضايا السلام والأمن في عصرنا. إن افتقار المجلس إلى الوحدة بشأن الغزو الروسي لأوكرانيا والعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة في أعقاب الهجمات الإرهابية المروعة التي شنتها حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، كان سببًا في تقويض سلطته بشدة، وربما بشكل قاتل. إن الهجوم الإسرائيلي الشامل على مدينة رفح لن يكون مرعبًا لأكثر من مليون مدني فلسطيني لجأوا إليها فحسب، بل سيقضي على برامج المساعدات التي نقدمها. وعشرات الآلاف من المدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال، قُتلوا في غزة. ولا تزال المساعدات الإنسانية غير كافية على الإطلاق، فعالمنا يُصبح أقل أمنًا يومًا بعد يوم.