كيفية استخدام الدعاية الصهيونية للتأثير على سياسة الولايات المتحدة ضد العرب
فبراير ۲۸، ۲۰۲٤هذا رائع! لقد بدأ الصهاينة استراتيجية دعائية واسعة النطاق في الستينيات ضد العرب!!
استمعوا إلى هذا التحليل الثاقب للعلاقات العربية الأمريكية في الولايات المتحدة بقلم سارة سيف التي كتبت ورقة بحثية حول موضوع بعنوان: هل العرب الأمريكيون بيض حقًا؟: تحليل لكيفية ارتباط الدين والعرق العربي بالهوية العنصرية البيضاء في آب/أغسطس 2023 لجامعة ديبول، شيكاغو. إنها دراسة تشرح الكثير…
دفع الصهاينة الدعاية لتصوير العرب على أنهم معادون للسامية بالفطرة وأشرار وعازمون على تدمير الشعب اليهودي واستمر هذا في التأثير على سياسة الحكومة. وأنشأت إدارة “نيكسون” عملية بولدر التي أعطت السلطات تفويضًا للتحقيق مع أي شخص ذو خلفية ناطقة باللغة العربية!!
@majorityreport.fm
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza
النص العربي:
سارة سيف: اسمي سارة، أنا أتصل من ضواحي شيكاغو. أتصل اليوم لأنني أنهيت دراستي في علم الاجتماع ولديّ ماجستير في علم الاجتماع، وكانت دراستي مبنية على الهوية العربية الأمريكية. أنا مهتمة بالهوية العرقية، وكان جزء منها يتعلق حقًا بكيفية ارتباط الوضع في فلسطين بالطريقة التي يُعامل بها الأمريكيين العرب هنا في الولايات المتحدة. وتظهر جميع الأبحاث أن الأمريكيين العرب قبل عام 1967 كانوا على وشك الاندماج الكامل كعرقيين بيض، خاصةً وأن معظم العرب كانوا مسيحيين، الذين هاجروا لأول مرة. ومع ذلك، فإن الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967 شهدت تحولًا حقيقيًا، لأن الكثير من العرب القادمين الآن كانوا من المسلمين. ولكن الأهم من ذلك، أن الصهاينة هنا في الولايات المتحدة، على افتراض أن العرب سيدعمون الفلسطينيين، بدأوا نشر بروباغندا جنونية ضد العرب هنا في الولايات المتحدة. وتتحدث “إيلين هاغوبيان”، عالمة الاجتماع السورية-الأمريكية، عن الكيفية التي تدفع بها الدعاية الصهيونية لتصوير العرب على أنهم معادون للسامية بالفطرة، وأشرار، وعازمون على تدمير الشعب اليهودي. فهذا النوع من الخطابة، لا يؤثر على المجتمع فحسب، بل يؤثر على سياسة الحكومة. وجهت إدارة نيكسون عملية 1972 والاسم الرمزي: “عملية بولدر”، وكانت بمثابة تفويض مطلق للتحقيق في أصل الفرد الناطق باللغة العربية، سواء كانوا مواطنين أم لا، لتحديد علاقتهم المحتملة و/أو الممكنة بالأنشطة الإرهابية المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي، على الرغم من حقيقة أن الأعمال الإرهابية الوحيدة التي أُبلغ عنها والتي تحقق منها، والتي قامت بها الولايات المتحدة فيما يتعلق بالصراع، تبيّن أن من ارتكبها هم أعضاء رابطة الدفاع اليهودية، والتي تعتبر بالنسبة لأي شخص يستمع منظمة إرهابية صهيونية متطرفة.