تُباع منازل المستوطنات المسروقة في الضفة الغربية للأميركيين
مارس ۲، ۲۰۲٤تُباع منازل المستوطنات المسروقة في الضفة الغربية في أمريكا لليهود، ونُظم حدث عقاري في كنيس يهودي واكتشف أحد اليهود الأمر وهو يرفض ما يحصل.
ويكشف الرجل اليهودي “ريتش سيغل” أمرًا مقلقًا في المجتمع اليهودي، قائلًا إن ستنظم فعالية لبيع العقارات الإسرائيلية في 10 آذار/مارس وهذا الحدث ينتهك القانون المحلي والقانون الدولي. وأضاف “سيغل” أن لا يجب أن يُنظّم حدث لعرق واحد أو مجموعة من الناس. كيهود، لا يمكننا الاختباء وخرق القانون وإخفائه في كنيس يهودي. ويشير إلى أن القانون الدولي ينتهك، لأن منازل مستوطنات الضفة الغربية ستكون متاحة للبيع في هذا الحدث. ويؤكد أن هذه المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، وإذا سمحنا لهذا البيع أن يتم، فإننا نسمح للكنيس بخرق تلك القوانين، بالإضافة إلى الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة وهذا الحدث سيصعد الأمور بمظاهرة سأقوم بتنظيمها”.
@BonsaiSky
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza
النص العربي:
ريتش سيغال: مرحبًا، اسمي “ريتش سيغال”، أنا مالك منزل منذ 25 عامًا هنا في “تينيك”. أنا يهودي، والسبب الذي يجعلني أقول لكم أنني يهودي هو لأنني قلقًا بشأن ما يحدث في المجتمع اليهودي. في 10 آذار/مارس، من المقرر أن يفتح حدث بيع عقارات إسرائيلي في كنيس كيتر توراة. وينتهك هذا الحدث كلا من القانون المحلي والقانون الدولي، فهو ينتهك القانون المحلي لأن كان لدينا قانون الحقوق المدنية في عام 1965 وقانون الإسكان العادل في عام 1968. نحن لا نسمح بإقامة الأحداث العقارية للبيض فقط أو اليهود فقط أو أي شخص فقط. والآن كيهود، لا يمكننا خرق القانون من دون أن ينتبه لنا أحد ونختبئ في الكنيس. هذا ينتهك القانون الدولي لأن منازل مستوطنات الضفة الغربية ستكون متاحة للبيع في هذا الحدث العقاري. ويدرج على الموقع ثلاث مستوطنات مختلفة في الضفة الغربية. وهذه المستوطنات في حد ذاتها غير قانونية بموجب القانون الدولي. إذا سمحنا بمواصلة عملية البيع هذه، فإننا نسمح لكنيس يهودي محلي بانتهاك قوانين مكافحة التمييز المحلية والقانون الدولي. ويوجد أسباب أخرى تمنعنا من السماح بذلك، حسنًا؟ تحدث إبادة جماعية الآن. لا يهمني إلى من ذلك يسيء. لقد قُتل أكثر من 35 ألف شخص، وقُتل أكثر من 13 ألف طفل. الناس في هذا المجتمع في حداد عميق، والناس في هذا المجتمع غاضبون. وأنا غاضب، فما سيفعله هذا الحدث العقاري هو أنه سيؤجج النيران. إذا استمروا بالأمر، ستحدث مظاهرة. أنا أعلم أن ستحدث مظاهرة لأنني سأقوم بتنظيمها.