لقد صرخت اليوم بأعلى صوتي من أجل فلسطين
مارس ٦، ۲۰۲٤اليوم فعلت المزيد من أجل فلسطين!
بغض النظر عن عدد الساعات التي أعمل فيها، وعدد المنشورات التي أنشرها، وعدد التقارير التي أقوم بها، وعدد المقابلات التي أشاهدها، وعدد التقارير التي أقرأها…لا يبدو الأمر كافيًا.
وما زال الفلسطينيون يموتون بأعداد كبيرة، والآن يتضورون جوعًا حتى الموت. وبينما قادتنا يمارسون السياسة تتعرض إنسانياتنا للإبادة… تمامًا مثل سكان غزة والضفة الغربية.
إذا سقطت غزة والضفة الغربية في أيدي الصهاينة والإمبرياليين، فإن الإنسانية محكوم عليها بالفناء. لهذا السبب فعلت المزيد! لهذا السبب يجب علينا جميعًا أن نفعل المزيد!
هذه ليست مجرد معركة لإنقاذ فلسطين، هذه معركة من أجل إنسانيتنا للأجيال القادمة! وعلينا أن نجد ذلك في داخلنا وبيننا للتواصل والتعاون والتوحد في حركة جماعية غير قابلة للتدمير.
علمنا نيلسون مانديلا: “وحدنا نحن أقوياء، لكننا معًا أقوياء”.
فلتتكاتف قوتنا الجماعية لهزيمة الشر الذي يسيطر على أروقة السلطة والنفوذ. فلن يتمكنوا من هزيمتنا إذا وقفنا معًا. إنهم يحاولون تقسيمنا للتغلب علينا ولكننا نعرف خطتهم ولن نخضع لإرادتهم.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
دايزي: أستيقظ كل يوم وأنا أتساءل هل سيكون اليوم هو اليوم الذي سينتهي به هذا الكابوس؟ أتحقق من حدوث أي تطور وأنا آمل حدوث معجزة من أجل غزة، لكن لم يتغير شيئًا. يُقتل المزيد من الأشخاص والمزيد من الرضع والمزيد من الأطفال والمزيد من النساء والمزيد من الرجال والمزيد من الأولاد والمزيد من المسنين. وهم يائسون ويبكون ومحاصرون تحت الأنقاض ويتضورون جوعًا ويموتون. كل يوم. اليوم تظاهرت من أجل فلسطين. اليوم فعلت أكثر، اليوم سمعوا صوتي وأنا أصرخ بصوتٍ عالٍ.