أستراليا تمنح إسرائيل عقدًا بقيمة مليار دولار للإبادة الجماعية
مارس ۱۰، ۲۰۲٤يفضح السياسي الأسترالي وزعيم حزب الخضر “ديفيد شوبريدج”، الأكاذيب التي دأبت حكومة رئيس الوزراء “أنطوني ألبانيزي” على سردها حول صفقات الأسلحة الحقيقية وصادراتها إلى دولة إسرائيل العنصرية. ويشرح “شوبريدج” كيف تفاخرت شركات الأسلحة الإسرائيلية، مثل “إلبيت”، بكيفية زيادة أرباح غزو غزة، وتقوم باختبار الأسلحة على سكان فلسطين.
وبدلاً من إنهاء تجارة الأسلحة مع إسرائيل، منحت الحكومة ألبانيزي للتو شركة “إلبيت” مليار دولار من الأموال العامة.
أيتها الحكومة الأسترالية توقفي عن الكذب على الجمهور الأسترالي وضعي حد لمبيعات الأسلحة إلى إسرائيل!
@DavidShoebridge
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
ديفيد شوبريدج: هل تعلمون أن الحكومة الأسترالية برئاسة ألبانيزي قد قدمت للتو ما يقرب من مليار دولار من الأموال العامة لشركة تصنيع أسلحة إسرائيلية واحدة، وهي أنظمة “ألبيت”؟ هذه هي نفس الأنظمة التي تتفاخر بالأرباح المتزايدة التي تحصل عليها بسبب غزو إسرائيل لغزة. كما أنها نفس الأنظمة التي تستخدم الفلسطينيين حرفياً كإختبار لأسلحتها الجديدة، مُستفيدةً من التدمير في غزة لزيادة الأرباح. وهي أنظمة وافقت حكومة ألبانيزي على شرائها. ومما زاد الطين بلة، أنه كان لا بد من تجريد الجيش الأسترالي من هذه الأنظمة قبل بضع سنوات فقط، بسبب مخاوف أثيرت عن إمكانية أن تكون تلك الأنظمة مُستخدمة لسرقة معلومات الحكومة الأسترالية. وهذا ليس بالضبط ما يفعله الأصدقاء. وهذه الصفقة التي تبلغ قيمتها مليار دولار ليست الوحيدة. فقدمت الحكومة ألبانيزي مئات ملايين الدولارات من الأموال العامة لمُصنعي الأسلحة الإسرائيليين منذ وصولها إلى السلطة. وكونوا متأكدين أن بدون شركات أسلحة كـ”أنظمة ألبيت”، لن يكون غزو غزة ممكنًا. ولن تكون “أنظمة ألبيت” قادرة على تأجيج هذا العنف بدون حكومة ألبانيزي وغيرها من الحكومات التي تزويدهم بالمال. ووصف جنرال إسرائيلي سابق هذه الشركات بأنها تحول الدم إلى أموال. فلا تقبل أي دولة أو حكومة لديها ضمير أن تكون جزءًا من ذلك. يجب على حكومة ألبانيزي الاستماع إلى الشعب ويجب احترام القانون الدولي ويجب إنهاء تجارة الأسلحة مع إسرائيل. لقد حان الوقت لذلك!