إسرائيل هي النسخة الحديثة من “كو كلوكس كلان”
مارس ۱۲، ۲۰۲٤
انتقد السفير الأمريكي السابق “تشاس فريمان”، إسرائيل باعتبارها ترتكب “عملية إعدام جماعية في غزة” وتظهر قيم “كو كلوكس كلان”.
قائلًا: “السؤال الذي كانوا يطرحونه هو هل لإسرائيل الحق في الوجود؟ أعتقد أن هذا السؤال استُبدل الآن في كثير من دول العالم بسؤال: هل تستحق إسرائيل الوجود؟”
“فريمان” هو دبلوماسي ومؤلف أمريكي متقاعد. كان مساعدًا لوزير الدفاع لشؤون الأمن الدولي في الفترة من 1993 إلى 1994، وحصل على أعلى جوائز الخدمة العامة في وزارة الدفاع لدوره في تصميم نظام أمني أوروبي يتمحور حول حلف شمال الأطلسي بعد الحرب الباردة وفي إعادة تأسيس العلاقات الدفاعية والعسكرية مع حلف شمال الأطلسي. الصين. mشغل منصب سفير الولايات المتحدة لدى المملكة العربية السعودية (أثناء عمليات درع الصحراء وعاصفة الصحراء).
وكان النائب الرئيسي لمساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية خلال الوساطة الأمريكية التاريخية لاستقلال ناميبيا عن جنوب أفريقيا وانسحاب القوات الكوبية من أنغولا.
كلماته مهمة وتستحق التفكير بها.
@falasteenrising
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
تشاس فريمان: أعني أن الحجة الأساسية لدعم إسرائيل كانت أولًا أننا نتشارك القيم. حسنًا، تُظهر إسرائيل قيم منظمة “كو كلوكس كلان”، وأنا لا أتشارك تلك القيم. أعني أن ما يحدث في غزة هو في الأساس عملية إعدام جماعي. والسبب الثاني يفترض أن إسرائيل تمثل رصيدًا استراتيجيًا. لكنني لم أسمع أبدًا أي شخص يقول إنها تفيدنا بأي شيء بخلاف ايقاعنا في المشاكل. وكما تعلمون، فإن السؤال الذي كانوا يطرحونه هو: هل لإسرائيل الحق في الوجود؟ وهو سؤال غريب إلى حد ما لأنها موجودة. ولكنني أعتقد أن هذا السؤال قد استُبدل الآن في معظم أنحاء العالم بسؤال: هل تستحق إسرائيل الوجود؟ فهل يستطيع العالم حقًا أن يحافظ على علاقات طبيعية مع دولة تتصرف في تجاهل تام للقانون الدولي وبطريقة غير إنسانية على الإطلاق؟