بداية النهاية للمشروع الصهيوني
مارس ۱۲، ۲۰۲٤“أعتقد أنها ستُكتب كبداية نهاية المشروع الصهيوني”!!
استمعوا إلى الكلمات الذهبية للمؤرخ الإسرائيلي “إيلان بابي”، يشرح فيها كيف أصبحت إسرائيل في نهاية عهدها. ويقول إنه “”أخطر فصل في تاريخ مكان ما، عندما يحارب النظام أو المشروع من أجل وجوده”. لقد جلبت إسرائيل الدمار على نفسها ولقد أظهرت للعالم حقيقتها.
@rangobrar
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
إيلان بابي: أعتقد أنه سيُكتب على أنه بداية النهاية للمشروع الصهيوني. والمؤرخون الجيدون سيذكّرون القرّاء بأن بداية النهاية لمشاريع مثل الصهيونية هي أخطر فصل في تاريخ أي مكان. ويحدث ذلك عندما يقاتل النظام أو المشروع سموه ما شئتم، من أجل وجوده ومن ثم يصبح قاسيًا للغاية ولا يرحم وعنيفًا للغاية أكثر من أي وقت مضى. لذا قد يقول الناس أن هذه كانت على الأرجح أحلك لحظة في تاريخ فلسطين، لكنها كانت كما تعلمون الظلام الذي يسبق النور. أعتقد أن هذا ما سيسميه الناس. وأعتقد أنهم سينظرون إليه وسيقولون، نعم كانت تلك سنوات فظيعة، لكنها أدت إلى شيء أفضل بكثير لم نكن نعتقد أنه سيحدث، ولكن من المحتمل أن يحدث. أعتقد أن المدى الطويل، وليس المدى القصير لسوء الحظ، ولكن أعتقد أن المدى الطويل يشير إلى أن البنية التحتية الأخلاقية الأساسية، بل وحتى البنية التحتية الاقتصادية والعسكرية التي تربط دولة إسرائيل معًا وتسمح لها بقمع الفلسطينيين تآكلت، وقد تآكلت بشكل كبير جدًا. وهذا سوف يستمر في المستقبل. ويوجد كل أنواع التحولات في الرأي العام العالمي في موقف حكومات الجنوب العالمي، وبين الجاليات اليهودية، مما يشير إلى إمكانية جيدة لتحالف يكون أكثر فعالية مما كان عليه في الماضي في مساعدة الفلسطينيين على تحقيق أهدافهم في التحرر وإنهاء الاستعمار والبقاء على قيد الحياة. وبشكل عام، إنه المجتمع الذي أصبح حتى قبل السابع من تشرين الأول/أكتوبر، أكثر تطرفًا وأكثر عنصرية وأكثر عجزًا عن قبول إضفاء طابع الإنسانية على الفلسطينيين أو قبول إنسانيتهم، ولا يتعرض إلى أي انتقاد من الخارج.