بلينكن يضلل الفلسطينيين ويلقي لوم معاناتهم على حماس
مارس ۱۵، ۲۰۲٤أصدر وزير الخارجية الأمريكي، أنطوني بلينكن، بيانًا بشأن اتفاق وقف إطلاق النار المطروح حاليًا على الطاولة لإنهاء القتال في غزة، مشيرًا إلى تورط حماس باعتبارها الجانب الذي يمنع إنهاء الأعمال العدائية.
وقال: “طُرح اقتراح قوي للغاية على الطاولة الآن، والسؤال هو: هل ستقبل به حماس؟ وهل تريد حماس إنهاء المعاناة التي كانت هي سببها؟”
انتبهوا إلى الطريقة التي سرد بها بلينكن الأحداث! لقد ضلل الفلسطينيين والعالم من خلال إلقاء اللوم بالكامل على حماس في الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة.
هل أنت جاد يا بلينكن؟! هل أنت جاد؟! هل حماس هي سبب مقتل أكثر من 31 ألف مدني؟! وهل حماس دفعت بقرار الحكومة الإسرائيلية بقصف المستشفيات وقتل الأطفال الأبرياء؟!
إن الطريقة التي يحرف بها هؤلاء المسؤولون الأحداث لإقناع الناس بوجهة نظر معينة مخيفة للغاية.
@usembassyaustralia
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
أنطوني بلينكن: حتى ونحن نعمل على زيادة المساعدات الإنسانية بكل الوسائل اللازمة. إن الطريقة الأكثر فعالية لتحقيق ذلك هي وقف إطلاق النار وتوفير بيئة أكثر ملاءمة لإيصال المساعدات ويوجد اقتراح قوي للغاية مطروح على الطاولة الآن. والسؤال هو: هل ستقبل به حماس؟ هل تريد حماس إنهاء المعاناة التي سببتها؟ السؤال موجود، لكن يمكنني أن أخبركم أننا منخرطون بشكل مكثف كل يوم، وكل ساعة تقريبًا مع قطر ومع مصر، لنرى ما إذا كان بإمكاننا التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار من شأنه إخراج الرهائن، والحصول على المزيد من المساعدات وخلق مسار ربما لحل أكثر استدامة وأمانًا. ويبقى الرهائن موجودين في أذهاننا وقلوبنا. لقد علمنا للتو أن أحد المواطنين الإسرائيليين الأمريكيين الذين نعتقد أنه اختُطف في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهو “إيتان تشين”، قد قُتل في الواقع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. لقد التقيت بعائلته عدة مرات خلال الأشهر القليلة الماضية. وتحدثت معهم بالأمس، مع “روبي” و”هاغيت” والأخبار ليست جيدة. لا يجب لأحد أن يمر بما مروا به وما تواصل عائلات الرهائن الأخرى المرور به. وهذا سبب آخر يجعل التوصل إلى وقف إطلاق النار أمرًا بالغ الأهمية لتمكيننا من إعادة الرهائن إلى وطنهم.