أغنية راب إسرائيلية تمجد مذبحة الفلسطينيين

مارس ۱٦، ۲۰۲٤

View this post on Instagram

A post shared by Daizy Gedeon (@daizygedeon)

لا مزيد من المفاجآت! لقد اعتدنا على أيديولوجياتهم وحروبهم الدائمة في الشرق الأوسط منذ عام 1950.

“لم نأت لنلعب، من القبلات إلى البنادق حتى تمحى غزة”.

هذه أغنية راب إسرائيلية بعنوان “شاغر”، والتي تعني “إطلاق النار” باللغة العبرية، تدعو إلى الاحتلال و”إطلاق الصواريخ مثل المطر”. وتضم الأغنية أبيات لثلاثة فنانين إسرائيليين، يمكن تفسيرها على أنها تحريض على ارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين، وخاصة في غزة. وجاء في أحد السطور: “لن يحلقوا فوق الأسطح بعد الآن، فلا يوجد تحذيرات بعد الآن.”، في إشارة إلى ممارسة الجيش الإسرائيلي المتمثلة في إسقاط قنبلة صغيرة قبل إسقاط قنبلة أكبر على مبنى لتكون بمثابة تحذير للإخلاء. وجاء في سطر آخر: “الجيش يتحد عندما يحين وقت القضاء على غزة”، ويكررون “إنها إسرائيل وليس فلسطين، جئنا لننتقم”.

@middleeasteye

إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.

#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts

النص العربي:
ربما لدينا حركة، يوجد حركة تحت اثنان، ثلاثة أطلقوا النار! أهلًا وسهلًا يا غزة، هل ترين كيف تطورنا. بدأنا بالتحدث باللغة العربية، إنها لغة معاصرة، فتشرفت بمعرفتك.

رحبّي بالقوات الجوية، لقد جاءوا لينتقموا. لن يحلقوا فوق الأسطح بعد الآن، فلا يوجد تحذيرات بعد الآن. لن ننتظر بعد الآن (أطلقوا النار)، قوة جيش الدفاع الإسرائيلي تعادل 10 ضربات (أطلقوا النار). لواء جفعاتي موجود في الشمال مع سلاح المهندسين القتالي وسلاح المدرعات (أطلقوا النار). اثنان، ثلاثة (أطلقوا النار). لنذهب ونحتل (أطلقوا النار). أطلقوا الصواريخ كالمطر وفي جنين يوجد لعنة ابن البكر، لدينا الكثير من الأهداف. جيش الله، لا يتصرف بقسوة فحسب، بل هو أكثر من يتودد.

مقابل كل زهرة لنا قدمنا لهم باقة، لواء الجولاني – انتباه! لا يوجد تنازلات، من المجنون؟ (من المجنون؟). يتحد الجيش عندما يحين وقت القضاء على غزة. لا يمين ولا يسار، جميعًا أطلقوا النار. من البحر، من الجو، جئنا لننتقم. إنها إسرائيل وليس فلسطين، لقد جئنا لننتقم. دبابات وقذائف وسلاح المشاة تسير على طول الطريق. لسنا خائفين.

أردنا أن نرقص في الطبيعة، فوجدنا أنفسنا نُساق كالغنم إلى الذبح. لذلك سنحرص على أن تتحول غزة إلى مدينة ملاهي سعيدة. سنفجر حياتكم مجانًا وكذلك منزلكم. الحقيقة واحدة، شئتم أم أبيتم، شعب إسرائيل سيعيش. جئنا مرتديين الزي الرسمي ولم نأتِ لنلعب، سنحمل الأسلحة حتى تُمحى غزة. لقد جئنا لنصيبكم بالشلل فلا تعبثوا معنا، هذا جيش دفاع. وأنتم فئران مهاجمة، فالأمة الأبدية لا تخاف من الحروب. وسنستمر لأننا لم نفقد أملنا بعد. لقد نزلتم وحفرتم الأنفاق (والله). (مسبّبين الفوضى). أنتم أبطال والأمة كلها تصلي. سوف نعيد جميع المختطفين، نعدكم بذلك. النصر في الطريق، والخلاص آتٍ بلا شك (شعب عظيم). من اللون الأحمر إلى الزي الأخضر، والأصفر مثل شعوب الفايكنغ المجنونة.

جنود يرتدون الزي الرسمي، ومدنيون بأخلاق سامية، لذلك الجميع معًا (أطلقوا النار). من البحر، من الجو، جئنا لننتقم. إنها إسرائيل، وليس فلسطين، نحن جئنا لننتقم. دبابات وقذائف وسلاح المشاة تسير على طول الطريق. لسنا خائفين.