غزة هي التحدي الأكبر الذي يواجه الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية
مارس ۱۸، ۲۰۲٤“إن ما يحدث في غزة هو اختبار لمعرفة ما إذا كنا نستطيع أن نتصرف كبشر أم لا”. هذه كلمات “ماتجاز نيميك”، عضو البرلمان الأوروبي من سلوفينيا. وتابع قائلًا: “أعتقد أن هذه إبادة جماعية. ليس من حقي أن أقرر، يوجد محكمة”. ويشدد “نيميك” على ضرورة التحول في السياسة تجاه الأزمة في غزة، مقارنًا إياها بأوكرانيا.
ومع استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل باستمرار، تنضم المزيد والمزيد من الأصوات إلى الجوقة العالمية التي تدين الكيان الصهيوني بسبب أعماله اللاإنسانية وغير المبررة ضد المدنيين الفلسطينيين، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي دون عواقب حقيقية.
يجب أن ترتفع أصواتنا وأن تكون أفعالنا أكثر اتساقًا مع مطالبة قادتنا باحترام القوانين التي وُضعت لحماية كل إنسان!
@anadoluagency
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts #slovenia #matjaznemec
النص العربي:
ماتجاز نيميك: إنها إحدى أكبر التحديات في عالمنا، وأعني منذ الحرب العالمية الثانية. ما الذي يحدث في الواقع هو دليل على ما إذا كنا نستطيع التصرف كبشر أم لا. أعتقد من المهم بالنسبة لجيلنا من السياسيين أن يحافظوا على ذلك، على المستوى العالي للإنسانية. أعتقد أن هذه إبادة جماعية. فليس من حقي أن أقرر ذلك لأن يوجد محكمة. ولكن أعني، إذا قارنتم ما يجري في غزة بأي صراع آخر، وخاصة في أوكرانيا على سبيل المثال، يمكننا استخدام ذلك ضد القوات الإسرائيلية في غزة. بما أن الرأي العام الأوروبي منقسم، وغير قادر على التكلم ضد حكومة إسرائيل. ولكن على أية حال، لدينا أيضًا بعض التصريحات الإيجابية. وأعني إيجابية بطريقة تحافظ على وجهنا الإنساني، وهكذا يجب على الاتحاد الأوروبي أن يحافظ عليه. لذلك من المهم أيضًا أن نضع هذا في أذهاننا خلال حملة التاسع من حزيران/يونيو. ما زالوا يقتلون الأبرياء بشكل يومي ويتعين علينا أن نسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. ووجهة نظري الشخصية هي أن الحل الوحيد للمنطقة هو حل الدولتين. إنهم يتحدثون عن مقتل 30 ألف شخص. وإذا لم يكن ذلك كافيا، فأنا لا أعرف ما الذي سيكون كافيًا لتغيير السياسة الرسمية لأوروبا أيضًا.