خبر عاجل: مجلس الأمن يصوت بنعم لوقف إطلاق النار في غزة
مارس ۲٦، ۲۰۲٤أخيرًا! بعد 6 أشهر من الإبادة الجماعية وتدمير غزة، وقتل أكثر من 32 ألف فلسطيني، صوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة للمرة الأولى منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس. وقد أسقطت الولايات المتحدة التي خضعت للضغوط الدولية المهينة، تهديدها باستخدام حق الفيتو،وامتنعت عن التصويت، مما يمثل تحولًا هائلًا في سياستها مع إسرائيل.
وفي حين أن القرار بعيد كل البعد عن المثالية، فقد طالب القرار “بوقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان”. وطالبت أيضًا بإطلاق حماس سراح الرهائن، لكنها لم تجعل وقف إطلاق النار متوقفًا على إطلاق سراح الرهائن، وهو ما كان بمثابة تغيير كبير عن الصياغة التي اقترحتها الولايات المتحدة في قرارها الفاشل الأسبوع الماضي.
وصوّت جميع أعضاء مجلس الأمن الـ14 الآخرين لصالح القرار.
هذا أمر بالغ الأهمية ولكن هل ستلتزم إسرائيل بالقرار؟
@guardianaustralia @guardian
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
يامازاكي كازويوكي: يُرجى لأولئك الذين يؤيدون مشروع القرار الوارد في الوثيقة S/2024/254 رفع أيديهم. أولئك الذين هم ضد مشروع القرار؟ الممتنعون عن التصويت؟ وجاءت نتيجة التصويت على النحو التالي: 14 صوتا مؤيدًا وصفر صوت ضد وامتناع واحد عن التصويت. وقد اعتُمد مشروع القرار باعتباره القرار 27/28/2024.
ليندا توماس-غرينفيلد: أيها الزملاء، نحن نقدر رغبة أعضاء هذا المجلس في أخذ بعين الاعتبار تعديلاتنا وتحسين هذا القرار. ومع ذلك، تم تجاهل بعض التعديلات الرئيسية، بما في ذلك طلباتنا لإدانة حماس، ولم نوافق على كل ما ورد في القرار. ولهذا السبب، لم نتمكن للأسف من التصويت بنعم، ونعتقد أن كان من المهم للمجلس أن يتحدث علنًا ويوضح أن قرار وقف إطلاق النار الذي اعتمدناه، وأي قرار آخر يجب أن يأتي مع إطلاق سراح جميع الرهائن. أيها الزملاء، إننا نلتقي في شهر رمضان المبارك، يجب أن يكون هذا الشهر سبب لتعيش المجتمعات الإسلامية بسلام في جميع أنحاء العالم. وفي السابع من تشرين الأول/أكتوبر الحالي، كان يجب أن يكون عيد “سمحات توراة” يومًا للسلام بالنسبة للمجتمعات اليهودية. ويعترف هذا القرار بحق أن خلال شهر رمضان يجب علينا أن نجدد التزامنا بالسلام. ويمكن لحماس أن تفعل ذلك من خلال قبول الصفقة المطروحة على الطاولة. ويمكن أن يبدأ وقف إطلاق النار فورًا كن خلال إطلاق سراح الرهينة الأولى، ولذلك يجب علينا أن نضغط على حماس للقيام بذلك. هذا هو السبيل الوحيد لتأمين وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن كما طالبنا جميعًا اليوم. وهذا ما يعنيه هذا القرار، أن وقف إطلاق النار لأي مدة يجب أن يحدث مع إطلاق سراح الرهائن. هذا هو السبيل الوحيد.