مديرة متجر أيرلندي تعتدي على ناشطة فلسطينية والناشطون يحتجون!
مارس ۲۹، ۲۰۲٤التضامن مع فلسطين! يجب الثناء على الشعب الأيرلندي وجنوب إفريقيا لالتزامهما المستمر بضمان محاسبة إسرائيل على جرائم الحرب التي ترتكبها وتجاهلها الصارخ للقانون الدولي.
اقتحم المتظاهرون المؤيدون لفلسطين هذا الأسبوع سوبر ماركت “ليدل” في دبلن لإضافة “ملصقات مقاطعة” على المنتجات الإسرائيلية الصنع بعد أن تعرضت ناشطة فلسطينية للاعتداء من مديرة متجر وأمن المتجر أثناء قيامهت بلصق المنتجات الإسرائيلية بشكل سلمي لجذب انتباه المستهلك.
وأصدرت منظمة “الحركة من أجل فلسطين أيرلندا” (@actionforpalireland) بيانًا بعد علمها بالاعتداء وتجمعت في المتجر حاملة ملصقات في أيديها ومكبر صوت للتنديد بتصرفات مديرة المتجر. ويقول النشطاء إنهم استهدفوا منتجات “لوبيلو” مناديل الأطفال المبللة لأنها “تُصنّع في المستوطنات في فلسطين المحتلة”، وشركة “ليدل”، لأن “الشركة الأم مجموعة شوارنز غرب قامت باستثمارات ضخمة في شركات التكنولوجيا الإسرائيلية وفي عام 2021 استحوذت على شركة “إكس إم سايبر” للأمن السيبراني”.
@swilkinsonbc
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
مات لي: ماذا تتوقع أن يحدث الآن نتيجة تمرير هذا القرار؟
مات ميلر: إذًا، أعتقد…
مات لي: وهل تتوقع أن تعلن إسرائيل وقف إطلاق النار؟
مات ميلر: أنا لا أتوقع ذلك.
مات لي: إذًا، تتوقع أن حماس ستطلق سراح الرهائن؟
مات ميلر: أنا سعيد لأنك ذكرت ذلك، لأن أحد الأشياء التي اعترضنا عليها لبعض الوقت هو أن معظم الأشخاص الذين يدعون إلى وقف إطلاق النار، كما نعتقد، يطالبون إسرائيل بوقف العمليات من جانب واحد وليس دعوة “حماس” للموافقة على وقف إطلاق النار حيث سيُطلق سراح الرهائن.
مات لي: حسنًا، أعتقد أن الأمر يسير في كلا الاتجاهين، أليس كذلك؟
مات ميلر: يمكن ذلك، لكن…
مات لي: لكن انتظر…
مات ميلر: لا، لكن القرار اليوم غير ملزم لكننا نعتقد،
مات لي: حسنًا، ما الفائدة؟ لماذا فعلتم…
مات ميلر: يمكنك أن تسأل ذلك…
مات لي: لماذا امتنعتم عن التصويت؟ ولماذا لم تستخدموا حق النقض؟
مات ميلر: لم نستخدم حق النقض لأننا اعتقدنا أن اللغة فيه تتفق بعض الشيء، وتتوافق فيه اللغة فيما يتعلق بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع الموقف الأميركي القائم منذ فترة طويلة.
مات لي: إذن أنت لا تعتقد أن أي شيء سيحدث نتيجة تمرير هذا القرار؟
مات ميلر: فإني أعتقد أن هذا منفصل ومنفصل تمامًا عن هذا القرار. ولدينا مفاوضات جارية نشطة لمحاولة تحقيق ما يدعو إليه هذا القرار، وهو… وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن. فأنا لا أعرف ولا أستطيع أن أقول إن هذا القرار سيكون له أي تأثير على تلك المفاوضات. لكن تلك المفاوضات جارية، ولقد استمروا في المفاوضات خلال عطلة نهاية الأسبوع وأحرزوا تقدمًا في ذلك.
مات لي: فلا أتوقع منك الإجابة عن هذا الآن، ولكن ربما، فلنُسلم جدلًا إن هذا هو الحال، ما هو الهدف بربكم من الأمم المتحدة؟ من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تحديدًا؟
مات ميلر: نعتقد أنه يلعب دورًا مهمًا على الصعيد الأمني.
مات لي: حقًا، إنه كذلك، على الرغم من أن خطواتها لم تفعل شيئًا على الإطلاق؟ أعني، وأنكم ستحصلون على ما تودون رؤيته، ليس من الأمم المتحدة، ولكن من المناقشات في الدوحة؟
مات ميلر: إذًا نعتقد أنه من المهم أن تتحدث الأمم المتحدة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول مسائل الأمن الدولي. ولهذا السبب انخرطنا في هذه العملية، ولذلك إعتقدنا أننا سنجري تصويتًا ناجحًا يوم الجمعة، لكن للأسف استخدمت روسيا والصين حق النقض بشكل ساخر. لكنني أعتقد أنه في النهاية، إذا تمكنا من تحقيق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن لن يأتي من خلال مسار الأمم المتحدة، ولكن من خلال المسار الذي انخرطنا فيه، نعم في الدوحة.