انكشاف نفاق وسائل الإعلام الغربية بشأن غزة
مارس ۳۰، ۲۰۲٤وسائل الإعلام الغربية مكشوفة!
لقد كشف غزو غزة عن التحيز الشديد الراسخ في مؤسساتنا الإعلامية. فمن التقارير المشوهة إلى رسم رواية خفية للتأثير على مشاهديها، عانت الكثير من القنوات الإعلامية الرئيسية من فقدان مصداقيتها بسبب افتقارها إلى الموضوعية والمعلومات الدقيقة.
شاهدوا هذا التجميع الذي أعدته قناة “تي آر تي وورلد” والذي يسلط الضوء على بعض الأمثلة لهذه الشركات المخادعة ومعاييرها المزدوجة في الطريقة التي تقدم بها تقاريرها. كجمهور، يجب أن نكون على دراية بالفقاعة السياسية التي تعمل فيها هذه القنوات الإخبارية. ويجب أن نكون ناقدين وأن ندرك الأجندة التي يحاولون دفعها والكشف عن نفاقهم!
أفضل طريقة للقيام بذلك هي مقاطعة منصاتهم عن طريق إلغاء الاشتراكات وإرسال بريد إلكتروني إلى فريق خدمة العملاء الخاص بهم لتوضيح أنكم ستغادرون لأن تقاريرهم متحيزة وغير جديرة بالثقة. إنهم بحاجة إلى معرفة سبب تركنا لهم، لأن بهذه الطريقة يمكنهم أن يحددوا بشكل مباشر مدى تأثير ولائهم للطائفة الصهيونية على جدوى قنواتهم.
@trtworld
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
مذيعة أخبار الـ”بي بي سي”: تحدثنا عن عدة مظاهرات في أنحاء بريطانيا أعرب خلالها الناس عن دعمهم لحماس. نحن نتقبل أن هذه الجملة صيغت بشكل سيئ وكان وصفًا مضللًا للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين.
مذيعة أخبار “فوكس نيوز”: الجهاد الإسلامي، ويبدو أن هذا هو الحال الآن وهو تحول سريع للغاية. لذا فإنني أشعر بالفضول حول كيفية معرفة أن هذا الصاروخ جاء من حركة الجهاد الإسلامي. هل لديك أي شيء بخصوص ذلك بعد يا “تراي”؟
مضيفة “توك تي في”: ليس لدينا الوقت لذلك. لقد سبق وأوضحت هذه النقطة خمس مرات.
غيديون ليفي: بالنسبة لي، أريد أن أرى ما يحدث. يجب أن أشاهد كل المحطات الدولية مثل الجزيرة أو “تي آر تي”.
رجب طيب أردوغان: أهنئ من كل قلبي قناة “تي آر تي” ووكالة الأناضول والمؤسسات الإعلامية الأخرى على فتح ممر اتصال حيوي من غزة إلى العالم وتحمل جميع أنواع المخاطر. وعلى الرغم من أن القوات الإسرائيلية حطمت كاميرات تصوير الحقيقة الخاصة بصحافيينا، إلا أنها لم تتمكن من منع ظهور الحقيقة.