طُردت بسبب فضح الهيمنة الإسرائيلية على وسائل الإعلام الأمريكية
أبريل ۱، ۲۰۲٤خرجت “كانديس أوينز” وهي معلقة سياسية أمريكية وانتقدت انحياز وسائل الإعلام تجاه المحتوى الإسرائيلي. وأثناء عملها في شركة “ديلي واير”، وهي شركة شارك في تأسيسها “بن شابيرو”، المحامي الأمريكي والصهيوني، نشأت التوترات في وقت مبكر من العام الماضي عندما تحدثت “أوينز” ضد الهجمات الإسرائيلية على غزة.
كما أوضحت في تقريرها النهائي قبل أن يقيلها شابيرو لمحاولتها إخبار الحقيقة: “إذا لم تخرجوا وتقولوا أشياء مؤيدة لإسرائيل بشكل جذري…يمكن أن تخسروا كل شيء… كل معلق سياسي في أمريكا يعرف ذلك”.
من الشركات الإعلامية الضخمة إلى منصات وسائل التواصل الاجتماعي، كُشف ك شيء بسبب فرض رقابة على المحتوى الفلسطيني وتشكيل رواية تبدو مؤيدة لإسرائيل بمهارة. فيجب أن نتحدث ضد هذا ونخلق روايات بديلة تتماشى مع الحقيقة والعدالة!
@kahlissee
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
كانديس أوينز: لأن ما رأيته هو القوة، القوة الحقيقية تختبئ خلف قشرة من المظلومية، ذلك النوع من القوة الذي يمكن أن يقضي على شخص ما وعلى حياته المهنية بأكملها، إذا قال هذا الشخص شيئًا لا يعجبهم. وفي هذه الحالة، الموضوع ليس أنني أقول أشياء لا يحبونها، بل هو أنني أرفض السماح لهم بالتحكم في صوتي. أريد أن أكون واضحة معكم يا رفاق، سأكون صادقة معكم، لأن الجميع يلاحظ ذلك. كل معلّق سياسي في أمريكا، كل واحد منهم يعرف ذلك. وإذا لم تخرجوا وتقولوا أشياء مؤيدة لإسرائيل بشكل جذري، أو إذا كنتم هادئون للغاية بشأن بعض الروايات ويريدون منكم أن تكونوا مؤيدين لإسرائيل بشكل جذري، فمن الممكن أن تخسروا كل شيء. فهذا صحيح، وهذه هي الحقيقة. أنا لا أشعر أنني بحاجة إلى الاختباء من ذلك بعد الآن لأن …أو أخشى أن أقول ذلك، هي العبارة الأصح لقول ذلك لأنني استمتعت بهذا لسنوات. أنا فقط لا أملك القوة لذلك بعد الآن، لقد قدّمت الكثير ونفذت قوتي ببساطة. كل شخص أنتم معجبون به، يعرف ذلك. فكل شخص تصطفون لتسمعوه يتحدث، يعرف ذلك. ومجددًا، لا يحدث ذلك على أساس ما تقولونه، بل قد يكون الأمر في بعض الأحيان على أساس ما لم تقلونه، حيث سيتجمع حشد كامل، وستكتبون نص بعد نص حتى تخضعوا. وإذا لم تخضعوا، فإن الجائزة تكبر. إذًا نعم، كانت توجد مكافأة كبيرة مقابل رأسي والجريمة رفض كراهية المسلمين فجأة ورفض تعرّض المسلمين للقصف بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر، فيمكن للجميع رؤية ذلك، وكما قلت..