خبر عاجل: مقتل عمال إغاثة من أستراليا والمملكة المتحدة وبولندا وإيرلندا في غارة جوية إسرائيلية
أبريل ۲، ۲۰۲٤تأتي تقارير صادمة من غزة عن مقتل أربعة من عمال الإغاثة الدوليين من إنجلترا وأستراليا وأيرلندا وبولندا في أعقاب غارة إسرائيلية على سيارتهم في غزة, كما قُتل سائق السيارة الفلسطيني.
كان جميع المتطوعين يعملون في منظمة المطبخ المركزي العالمي وكانوا موجودين هناك لإطعام الجياع. وأصدرت منظمة المطبخ المركزي العالمي بيانًا جاء فيه أن “عمّال الإغاثة الذين وقعوا ضحايا القصف الإسرائيلي كانوا في مهمة لتفقد ميناء غزة”. وأكّدت الحكومة الأسترالية أن “زومي فرانككوم” كانت من بين القتلى في الغارة الجوية.
أين الضجة الدولية؟ أين إدانة دولة مارقة تدوس على القانون الدولي الإنساني؟ لماذا تتمتع إسرائيل بهذه الحصانة من العقاب؟ لا يوجد دولة أخرى في العالم تفلت من مثل هذه الفظائع.
@bbc @middleeasteye @ShaykhSulaiman
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts
النص العربي:
يولاند كنيل: أعني عندما يتعلق الأمر بهذا الهجوم على القافلة، ما نسمعه هو منظمة المطبخ المركزي العالمي، هذه المؤسسة الخيرية الأمريكية التي أحضرت الكثير من الطعام إلى غزة لدرجة أنها كانت تدير مطبخ الحساء الضخم هذا خارج رفح في أقصى الجنوب، وشاركت بشكل كبير في فتح الطرق البحرية، وإحضار أولى المواد الغذائية من قبرص إلى غزة. حسنًا، لقد كانوا يقولون إن ما حدث هو أن فريقهم قد أفرغ للتو أكثر من 100 طن من المساعدات الغذائية التي أُدخلت عن طريق البحر إلى مستودع في دير البلح، وسط قطاع غزة. ويقولون إنهم كانوا ينسقون تحركاتهم بعناية مع الجيش الإسرائيلي وبعد ذلك، تعرضت قافلتهم للقصف. إنهم يستعملون كلمات قوية جدًا، حيث وصف الرئيس التنفيذي للمنظمة هذا الهجوم على عمال الإغاثة بأنه “لا يُغتفر”. ويقول الجيش الإسرائيلي إنه يجري تحقيقًا متعمًقا على أعلى المستويات لفهم ظروف هذا الحادث المأساوي. ولكن ما يثير القلق أيضًا هو أن منظمة المطبخ المركزي العالمي تقول إنها توقف عملياتها مؤقتًا في غزة، والتي كانت مهمة جدًا هناك، لأن هذه المنطقة تواجه الآن مجاعة من صنع الإنسان، وفقًا للأمم المتحدة، وتقول إنها ستفكر في عملياتها في المستقبل، وما إذا كانت ستواصل عملها.


