علاقة إسرائيل بالمتنورين ومعركة هرمجدون
أبريل ۷، ۲۰۲٤المتنورون هم مجموعة غامضة يعود تاريخها إلى حوالي 300 عام. حقيقة وجودهم اليوم لا تزال غير محددة لكنهم يشبهون الماسونيين الغامضين، الذين هم موجودون بالفعل، ولكن ممارساتهم واجتماعاتهم وعضويتهم وفلسفاتهم تظل سرية للجميع باستثناء أعضائهم.
ومن المثير للاهتمام، ولكن ربما ليس من المستغرب، أن تكون إسرائيل على ما يبدو مركزًا رئيسيًا لـ “المتنورين”. وفي قاع الأرض ومخفي إلى حد ما أعلى مبنى المحكمة العليا في إسرائيل، موجود هرم المتنورين الذي يحمل رمز الشمس أو “العين”، كما يظهر في هذا الفيديو.
هذه طوائف مظلمة ليس لها إيمان وتؤمن فقط بتوسعها وقوتها وهيمنتها على العالم ويستحق النتباه منها. وقد يقدم هذا الفيديو بعض الإجابات حول كيف أن دولة صغيرة كانت موجودة منذ 75 عامًا فقط ويبلغ عدد سكانها اليوم حوالي 9.6 مليون نسمة فقط، تتمتع بقدر كبير من النفوذ والقوة الاقتصادية على العالم اليوم.
لمشاهدة الفيديو كاملًا، زوروا قناة jslayusa واشتركوا بها.
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts #Israel_Gaza_War #AlJazeera #US #Journalism #Netanyahu
النص العربي:
جيريمي سلايدن: الآن، ما تنظر إليه هنا، هذا هو مبنى المحكمة العليا في إسرائيل. وكما ترون هنا على اليسار، هذا هرم مضيء مع رمز الشمس أو العين هناك في الأعلى. إنه رمز شائع جدًا نربطه جميعًا بنظام المتنورين أو نظام المُرتدين، إذا صح التعبير، وهنا نجده فوق مبنى المحكمة العليا في إسرائيل. من المهم أن نفهم أن نفس العائلات التي تمتلك وتسيطر على الاحتياطي الفيدرالي والمؤسسات المالية الكبرى الأخرى تضع أعينها على جبل الهيكل في مدينة القدس المقدسة، تماما كما تقول الاسفار المقدسة هناك رجل سيتم الكشف عنه على أنه عدو المسيح، وسيجلس هناك قبل ظهور المسيح، وسيستقبله الكثيرون كمسيحهم. ولكن هذه كانت الفكرة الكامنة وراء هذا المسلسل التلفزيوني الذي يحمل إسم “ديغ” أو “حفر”. فكان الأمر يتعلق بتأسيس فكرة المسيح اليهودي. وكان الأمر يتعلق بهذه الطقوس التي كانوا يقومون بها في الحرم القدسي لاستقباله فيه. وكانوا يؤدون هذه الطقوس في الهيكل الذي سيكون في الأساس هرمجدون، حيث ستكون نهاية العالم، وهذا من شأنه أن يوفر لهم الفرصة لاستدعاء المسيح. وحتى في البرنامج التلفزيوني، كان الأمر كله يتعلق بالتضحية بالدم. كانوا سيضحون بهذا العجل الأحمر. حسنًا، إنه أمرٌ مخيف وفظيع وأعتقد أن عدو المسيح، كلما وصل إلى الساحة الوطنية، سيقبله معظم المسيحيين باعتباره المنقذ الذي يمكنه إحلال السلام والأمان، السلام والنظام في العالم. لذا في النهاية، يسوع، يسوع…