مدير “رابطة مكافحة التشهير” يعترف بأن الصهاينة اخترقوا جميع المنصات التقنية من “آبل” إلى “زوم”
أبريل ۱۳، ۲۰۲٤يتباهى مدير رابطة مكافحة التشهير “جوناثان غرينبلات” باختراقه جميع المنصات الاجتماعية والتقنية. قائلًا “نحن نراقب كل الأشياء ونعمل مع جميع المنصات”.
وتصف رابطة مكافحة التشهير نفسها بأنها “المنظمة الرائدة في مكافحة الكراهية في العالم. لقد تأسست عام 1913، ومهمتها الخالدة هي وقف التشهير بالشعب اليهودي وضمان العدالة والمعاملة العادلة للجميع.
ومع ذلك، فإن رابطة مكافحة التشهير ليست حركة حقوق مدنية، بل هي منظمة استخباراتية تعمل داخل الولايات المتحدة نيابةً عن دولة أخرى. هذا تهديد لحرية التعبير والرقابة الأمريكية! فالمنظمة تحظر الخطابات التي لا تُعجبها!
@insan.qtr
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا الفيديو لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights # Israel #فلسطين #اسرائیل #غزة
النص العربي:
رجل مجهول: ستودّون سماع ذلك.
جوناثان غرينبلات: لقد افتتحنا مركزًا في “وادي السيليكون” في عام 2017. والمرأة التي تديره هي مديرة تنفيذية سابقة في “فيسبوك”. لديّ مهندسي برمجيات وعلماء بيانات يعملون في رابطة مكافحة التشهير. ونحن نراقب كل هذه الأشياء ونعمل مع جميع المنصات، بالمناسبة، مثل “غوغل” و”يوتيوب” و”ميتا” و”تويتر” و”ريديت” و”ستيم” و”أمازون”، كل هذه الشركات. من شركات مثل “آبل” حتى “زوم”، نحن نعمل معها جميعها حسنًا؟ وهذا أمر مهم لأننا نعمل مع “تويتر” الآن بشكل جدّي منذ تأسيسه. لقد عملنا مع النظام القديم، ونعمل مع النظام الجديد، وأتحدث إلى “إيلون” ونحاول العمل معه.
رجل مجهول: إنه حرفيًّا يتفاخر بصوت عالٍ حول كيف يعقدون اجتماعات يومية مع جميع شركات التواصل الاجتماعي. آسف، ولا حتى منصات التواصل الاجتماعي فقط، لقد قال، إجراء على “زوم” محادثات خاصة من أجل فرض رقابة على الخطابات التي لا تعجبهم. ولنكن واضحين تمامًا، رابطة مكافحة التشهير ليست مجموعة حقوق مدنية، بل هي منظمة استخباراتية تعمل داخل الولايات المتحدة نيابةً عن دولة أخرى.