امرأة يهودية طعنت نفسها مرتين وحوّلتها لجريمة كراهية معادية للسامية في فرنسا
أبريل ۲۸، ۲۰۲٤🚨الصهاينة ينظمّون هجمات وهمية🚨
أزالت صحيفة “لو باريزيان” المقال الموجود في الصورة الثانية بعد ساعات من هذا المنشور الذي نشره حساب propagandavstruth
لماذا؟ اقرأوا الوصف كاملًا 👇🏽
لقد نسيت المرأة أن الكاميرات موجودة في مداخل الشقق والمصاعد. ووُصفت جروحها بأنها غير نمطية وسطحية، أي جروح على سطح بشرتها فقط يقل طولها عن نصف إنش ولا تقطع أي دهون أو عضلة. ولم يُعثر على دليل على وجود مهاجم. كان الصليب المعقوف الموجود على بابها بالكاد مرئيًا وكان مجرد خدش. وكانت قصتها مليئة بالتناقضات مما أدى بالتحقيقات إلى استنتاج أنها كانت إيذاء للنفس. وأُغلقت القضية في نيسان/أبريل 2024 ودفنتها وسائل الإعلام الفرنسية.
من الواضح تمامًا أن الصهاينة في كل بلد يشعرون بالرعب من الموقف العالمي المتنامي والموحد ضد إسرائيل وشركائه، الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا والاتحاد الأوروبي وأستراليا وكندا وغيرها. لذلك، فإنهم يلجأون إلى الكذب، وخلق ادعاءات كاذبة ضد المتظاهرين السلميين باعتبارهم معاديين للسامية وعنيفين، وما إلى ذلك. والأمر الأكثر ترويعًا هو أن وسائل الإعلام الغربية الرئيسية تعمل على إدامة هذه الروايات الكاذبة والترويج لها، وهو ما يبرر تمرير المزيد والمزيد القوانين الصارمة التي تقيّد حرية التعبير، والحق في الاحتجاج والتجمع، والادعاء بأن أي نشاط مناهض لإسرائيل غير قانوني.
يجب أن نستمر في المسيرة، والمظاهرة، والنشر، والمشاركة، والتحدث، والدعوة، وبذل كل ما في وسعنا لمنعهم من إيقافنا!
إذا كنتم تدافعون عن الحقيقة والعدالة، شاركوا هذا المنشور لنشر المعرفة.
#FreeGaza #PalestineSolidarity #GazaGenocide #UNRWA #EndGenocide #Palestine #ICJJustice #ceasefirenow #FreePalestine #Interfaith #StandWithUs #Truth #Palestine #Gaza #Humanrights #Israel #Palestine #Israel #Gaza #airdropaidforgaza #middleeast #egypt #truth #facts #Israel_Gaza_War #bds
النص العربي:
غير متوفر